¯`••._.•تابع أحكام الصلاة¯`••._.•
س:.هل يجوز العدول من سورة إلى أخرى في قراءة الصلاة؟
يجوز العدول من سورة إلى أخرى حتى وإن بلغ النصف، إلا التوحيد والكافرون فلا يجوز العدول عنهما إلا إلى سورتي الجمعة والمنافقين في صلاة الجمعة أو ظهر يوم الجمعة فيعدل من حيث هو وذلك مع البدء بهما نسيانًا، كما لا يجوز ترك سورتي الجمعة والمنافقين إلى غيرهما في صلاتي الجمعة أو ظهر يوم الجمعة على الأحوط.
يجوز ما لم يصل إلى النصف، فإذا وصل إلى منتصف السورة وجب إكمالهما، إلا في سورتي التوحيد والكافرون حيث الواجب إكمالهما بمجرد الشروع فيهما.
يجوز العدول من سورة إلى أخرى اختيارًا ما لم يبلغ النصف، إلا الجحد والتوحيد فلا يجوز العدول منهما إلا إلى الجمعة والمنافقين في خصوص يوم الجمعة ما لم يبلغ النصف، وذلك عند السهو في البدء بها دون العمد.
يجوز العدول اختيارًا من سورة إلى أخرى ما لم يبلغ النصف على الأحوط وجوبًا في غير سورتي الكافرون والتوحيد فلا يجوز العدول من إحداهما إلى الأخرى أو إلى سورة أخرى غيرهما.
يجوز ما لم يبلغ النصف، نعم في سورة الإخلاص والكافرون لو شرع فيهما لم يجز العدول إلى غيرهما وإن لم يبلغ النصف.
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.ما حكم الجلسة بين السجدتين وكذلك بعد السجدة الثانية؟
تجب الجلسة بين السجدتين، وكذلك على الأحوط وجوبًا بعد السجدة الثانية.
يجب الجلوس مطمئنًا بين السجدتين، أما الجلسة بعد السجدة الثانية في الركعة التي لا تشهد فيها، فالأحوط استحبابًا عدم تركها.
واجبة.
الجلسة بين السجدتين واجبة وبعد السجدة الثانية تجب على الأحوط.
الأحوط وجوبًا عدم ترك جلسة الاستراحة وهي الجلوس مطمئنًا بعد السجدة الثانية.
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.ما هو مقدار الجهر والإخفات في الصلاة؟
الجهر هو: أن يكون لصوته جوهر بحيث يسمعه من كان واقفًا عنده، والإخفات بأن لم يكن لصوته جوهر.
الجهر هو إظهار جوهر الصوت، والإخفات خلافه.
المناط الصدق العرفي في الجهر والإخفات فلا عبرة بظهور جوهر الصوت وعدمه فما يشبه كلام المبحوح يعد جهرًا ولا يجب إعلاء الصوت ما يشبه بالصياح في القراءة.
المناط هو ظهور جوهر الصوت وإخفاته.
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.هل هل يجب السجود في سجدة التلاوة على ما يصح السجود عليه؟
الأحوط ذلك.
نعم.
يجب على الأحوط وجوبًا السجود على الأرض أو ما يحكمها.
يجب السجود على غير المأكول والملبوس.
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.ما حكم الشهادة الثالثة في الأذان؟
الشهادة الثالثة جزء من الأذان والإقامة.
قال الفقهاء إنها ليست جزءًا من الأذان والإقامة، ولكنها مكملة للشهادة بالرسالة، وقد أصبحت اليوم شعارًا للطائفة، فالأولى الإتيان بها بقصد رجاء المطلوبية.
جزء من الأذان والإقامة على الأظهر.
مستحبة وإن لم تكن جزءًا من الأذان.
شرعًا ليست جزءًا من الأذان، ولكن لا مانع منها إذا لم تكن بقصد الورود والجزئية للأذان، بل تكون راجحة إذا كانت لمجرد إظهار الاعتراف والإذعان بما يعتقده في خليفة رسول الله(ص).
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.هل يجوز القنوت بغير اللغة العربية في الصلاة؟
الأحوط تركه.
يجوز، ولكن الأحوط استحبابًا تركه.
لا تؤدى وظيفة القنوت بالدعاء بغير العربية على الأحوط. وإن كان لا يقدح بصحة الصلاة.
يجوز.
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.ما هو مقدار الذكر الواجب في الركوع والسجود؟
الأحوط التسبيحة الكبرى مرة أو الصغرى ثلاث مرات.
الواجب في الركوع والسجود هو: ذكر الله، والاحتياط أن يقول ثلاثًا: (سبحان الله) أو مرة واحدة: (سبحان ربي العظيم وبحمده) في الركوع و: (سبحان ربي الأعلى وبحمده) في السجود.
التسبيحة الكبرى مرة أو الصغرى ثلاث مرات.
سبحان الله ثلاث مرات أو سبحان ربي العظيم وبحمده مرة واحدة في الركوع وسبحان ربي الأعلى وبحمده مرة واحدة في السجود.
الواجب في الركوع أن يقول: (سبحان ربي العظيم وبحمده) وفي السجود: (سبحان ربي الأعلى وبحمده) أو يقول فيهما: (سبحان الله) ثلاث مرات، وكذا كل ذكر بمقداره.
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.هل يمكن التعويل على التقاويم في دخول الوقت؟
إذا أوجبت العلم أو الاطمئنان جاز التعويل عليها.
إذا كانت مورثة للاطمئنان، نعم
يمكن إذا أوجبت الوثوق.
المعيار هو حصول الاطمئنان للمكلف بدخول الوقت.
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.هل يجوز السجود على المحارم الورقية؟
الظاهر جواز السجود على الورق المتخذ من القطن وما شابه.
مشكل.
نعم.
يجوز إذا كانت مصنوعة مما يصح السجود عليه كأوراق الشجر وأليافه.
يجوز ذلك.
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.كيف نعرف منتصف الليل؟
المنتصف بين الغروب حتى أذان الفجر.
هو منتصف الوقت الواقع بين غروب الشمس ليلاً وطلوعها في اليوم الثاني.
بين غروب الشمس إلى طلوع الفجر الصادق.
يتم ذلك بمعرفة ساعة الغروب وطلوع الفجر.
يحسب الليل من أول الغروب إلى أذان الصبح، بناء على هذا تقريبًا إحدى عشرة ساعة وربع بعد الظهر الشرعي آخر وقت صلاة المغرب والعشاء.
™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™™¤¦¤™ ™¤¦¤™™¤
س:.هل يجب إيقاظ النائم للصلاة مع خوف فوات وقتها عليه؟ وما الحكم بالنسبة للوالدين؟
يجب الإيقاظ للصلاة.
بشكل مبدئي لا يجب. أما بالنسبة للوالدين فقد يصبح واجبًا عليهم ذلك باعتباره وسيلة لتربيتهم على الصلاة.
يجوز إلا مع العلم بعدم رضاه وتأديته بل يجب إذا كان متهاونًا.
لا يجب إيقاظه إلا إذا عد ذلك استخفافًا بالصلاة فيجب أمره بالمعروف ونهيه عن المنكر حينئذ.
يتبع غدًا
أجوبة مراجعنا حفظهم الله عن بعض المسائل الشرعية {متجدد}
العرض العادي
