ماذا يبوح قلمي من أسرار
ولقد تكسر على شاطئ الغدير ظمآن
أي عيد هذا الذي رفرف له القلب وسُرَ
ذكراه العطرة كل عام تنعش القلب الولهان
أأبعث التهاني في فم كل بلبل مغرد
أم للورد أرسل لكل الأحبة وأسعد
فإلى مولاي أمير المؤمنين ، إلى من قيل له بكل فخر
بخ بخ لك ياعلي اصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنه