قال عمر إنه يهجر فخففوها إلى : غلبه الوجع !!
» البخاري / ج: 1 ص: 36 :
حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول : إن الرزيئة كل الرزيئة ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه
.
• قال عمر يا محمد .. حسبنا كتاب الله .. لا نريد ضمانتك من الضلال !!!
» البخاري / ج: 7 ص: 9 :
باب قول المريض قوموا عني حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر ح وحدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعدي . فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
.
• وطردهم النبي لتأييدهم شعار عمر وقال : قوموا عني وإن حرفها البخاري !!
» البخاري / ج: 8 ص: 160 :
باب كراهية الخلاف .... قال أبوعبدالله وقال يزيد بن هرون عن هرون الأعور حدثنا أبو عمران عن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده . قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال قوموا عني قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
» مسلم / ج: 5 ص: 75 :
حدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ائتوني بالكتف والدواة ( أو اللوح والدواة ) أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً فقالوا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر .
وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا وقال ابن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
• فخالف عليها عمر بن الخطاب ... وتابع المعركة ضدها .. حتى رفضها !!
» مجمع الزوائد / ج: 9 ص: 33 :
وعن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباً لا يضلون بعده أبداً قال فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها . رواه أحمد وفيه وعن عمر بن الخطاب قال لما مرض النبي صلى الله عليه وسلم قال : ادعوا لي بصحيفة ودواة أكتب كتاباً لا تضلون بعدي أبداً. فكرهنا ذلك أشد الكراهة ثم قال : ادعوا لي بصحيفة أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده أبداً ؟ فقال النسوة من وراء الستر ألا تسمعون ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟! فقلت إنكن صواحبات يوسف إذا مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم عصرتن أعينكن وإذا صح ركبتن رقبته !! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعوهن فإنهن خير منكم . رواه الطبراني .
والحق يقال ويصرح به أخي الفاضل إن المسلمون الذين عاصروا حياة الرسول الاكرم(ص)كانوا قد دخلوا الاسلام بظروف مختلفه فمنهم من دخله بعد ايمانه بمبادئه الحقه والساميه من العدل والانصاف والمساواة وهؤلاء هم اما من الموحدين كاباء النبي(ص)وبعض ابناء عمومته واما من طبقة العبيد والمملوكين المضطهدين ، وهؤلاء هم من اخلص لله ولرسوله ،وفئة اخرى رأوا ان الاسلام اصبح امراً واقعاً على ساحة حياتهم السياسيه والاجتماعيه وغيرها وهؤلاء هم الاكثريه في المجتمع الاسلامي وهم متذبذبون متلونون ، والقسم الاخير هم من دخلوا الاسلام كارهين كالطلقاء امثال ابو سفيان ومعاويه عبيدهم - وهم معروفون - وغيرهم وهؤلاء لبسوا زي الاسلام على بدن الشرك.
ولما كانت تكوينة المجتمع في زمن الرسول الاكرم(ص) على هذه الشاكله كان من الطبيعي ان يعمل القسم الاخير بالمكر والحيله والدهاء على زعزعة ايمان القسم الثاني لانه اكثر تقبلاً للاكاذيب والاقاويل وهذه الزعزعة لايمكن ان تكون فعاله وقويه إلا إذا اصابت جوهر الاسلام وهو محمد(ص) فجمعوا كيدهم ووجهوا سهام غدرهم الى صميم العقيده الاسلاميه وهاجموا النبوه من باب العصمهوراحوا يروجون ان النبي (ص)غير معصوم إلا في تبليغ القران الكريم فقط اما سائر السيئات والخطيئات والمنكرات فإنها ممكن ان تصدر من النبي (ص)كغيره من البشر.
ان هذه الهجمه الشرسه جاءت نتيجه لاسباب عديده يقع في مقدمتها سببين مهمين في رأيي القاصر جدا ....:
الاول:ـ
إن اصحاب هذا الفكر ارادوا ان يبرروا مواقف اسيادهم الذين ردوا على رسول الله(ص)في مواقف كثيره معترضين عليه متناسين قول الله جل وعلا فيه ـ((ما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فإنتهوا ))ـ لانهم لو قالوا بعصمة النبي الاكرم(ص)فإنهم سيصبحون ملزمين بالقول ان الراد على رسول الله كالراد على الله وهذا ما وعوه في عقولهم وابته عليهم نفوسهم الشحيحه.
الثاني:ـ
ليبرروا فكرة الخلافه بالشورى وان رسول الله لم يوصي بأعتبار انه مع رفع العصمه عن رسول الله فإنه بالامكان الطعن بأي حيث له كالقول( انه يهجر ) .. كما زعم اناس ذلك ليصلوا الى السلطه(الخلافه) والتبرير ليس لهؤلاء فحسب بل لمن تبعهم من الأمويين والعباسيين على الرغم من وجود نقباء قريش((الائمه المعصومون)) الذين اخبر رسول الله(ص) بأنهم الخلفاء من بعده ،وهذا التبرير من خلال الطعن في كل حديث شريف يتعارض مع اهواء هؤلاء سيوصف بالضعيف السند وغير المتواتر وما شابه من الأوصاف .
ان اشاعة مفهوم عدم عصمة النبي الاكرم (ص) في اوساط المسلمين في شتى بقاع الارض ادى الى ترك العديد من الامور في سنته الشريفه المباركه والعمل بسنة غيره بل ان من المسلمين من يعتقد ان سنة النبي (ص) هي اقوال وافعال لبشر ممكن ان تكون صحيحه او غير صحيحه وان راي الصحابي قد يكون اكثر صحه وحكمه وواقعيه من رأي النبي (ص) ويستدلون على ذلك باجتهاد بعض الصحابه مقابل نصوص الاحاديث الشريفه للرسول الاكرم (ص).
نعم ان اشاعة هذه المفهوم لم تجر الى التجرؤ على شخص النبي الاكرم(ص) وسنته الشريفه فحسب بل انها قادت الى التجرؤ على الخالق العظيم عز وجل من خلال الاجتهاد امام النصوص القرانية الكريمه وفي زمن كان يعيش فيه الاف من المسلمين ممن عاصروا نزول القران الكريم على النبي الاكرم (ص) وحفظوا اياته فهاهي ايات المتعه والولايه والموده والتطهير تشتكي الى الله من الاجتهاد الاعمى والتاويل الباطل كل ذلك من اجل ان يحضى سلاطين الجور (بكرسي الخلافه).
قال عمر إنه يهجر فخففوها إلى : غلبه الوجع !!
» البخاري / ج: 1 ص: 36 :
حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول : إن الرزيئة كل الرزيئة ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه
.
• قال عمر يا محمد .. حسبنا كتاب الله .. لا نريد ضمانتك من الضلال !!!
» البخاري / ج: 7 ص: 9 :
باب قول المريض قوموا عني حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر ح وحدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعدي . فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
.
• وطردهم النبي لتأييدهم شعار عمر وقال : قوموا عني وإن حرفها البخاري !!
» البخاري / ج: 8 ص: 160 :
باب كراهية الخلاف .... قال أبوعبدالله وقال يزيد بن هرون عن هرون الأعور حدثنا أبو عمران عن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده . قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال قوموا عني قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
» مسلم / ج: 5 ص: 75 :
حدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ائتوني بالكتف والدواة ( أو اللوح والدواة ) أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً فقالوا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر .
وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا وقال ابن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
• فخالف عليها عمر بن الخطاب ... وتابع المعركة ضدها .. حتى رفضها !!
» مجمع الزوائد / ج: 9 ص: 33 :
وعن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباً لا يضلون بعده أبداً قال فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها . رواه أحمد وفيه وعن عمر بن الخطاب قال لما مرض النبي صلى الله عليه وسلم قال : ادعوا لي بصحيفة ودواة أكتب كتاباً لا تضلون بعدي أبداً. فكرهنا ذلك أشد الكراهة ثم قال : ادعوا لي بصحيفة أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده أبداً ؟ فقال النسوة من وراء الستر ألا تسمعون ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟! فقلت إنكن صواحبات يوسف إذا مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم عصرتن أعينكن وإذا صح ركبتن رقبته !! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعوهن فإنهن خير منكم . رواه الطبراني .
أخي الكريم
السلام عليكم ...سلمت اناملك على هذا الموضوع
ولي تعليق اذا تكرمت...
صدقني لوكان القائل لفظة الهجر علي بن ابي طالب عليه السلام لا سامح الله لقامة القيامة ولاخرجوا لها معاني معيبة لدرجة اهانة من قالها ولكن ....حسبي الله ونعم الوكيل.
فخففوها هذا احتفظ بة لنفسك اخى الكريم وضعها فى كتابك الخاص
يلزمك ولا يلزمنا اخى الطيب
نحن نناقش على ضوء الحديث
اما خففها واثقلها ووزنها وحرفها وانة كان يقصد
هذة اخى الكريم احتفظ بها لنفسك وفى اوراقك الخاصة
او قلها مع اصحابك فى حديثكم الخاص فهذا شأنك
ام فى هذا المنتدى المحترم نتحدث ونحترم الاخوة
سوف ارد عليك واقول ان عمر رضى الله عنة قال غلبة الوجع من اجل التخفيف عن النبى صلى الله علية وسلم
وقال اجمل كلمة حسبنا كتاب الله
وهل فى افضل من كتاب الله
هذا يدل على علم الخليفة عمر رضى الله عنة
وكثير من اهل البيت مع ما قالة عمر رضى الله عنة
من خلال الحديث
اخوانى الكرام مع احترامى لكم اما نتحاور بشكل جيد ونحترم الاخوة او نترك الحوار
من حقكم تأتون بحديث من كتبنا وتحتجون بها علينا
ولكن ان يأتى شخص ويقول خففوها وحروفها او اضافوا
هذا ليس حوار عليك ان تحتج الذى تراة امامك
اعتقد ليس هناك فائدة ولا وجود من الحوار
بان ياتى اخ ويقول حرفوا واضافوا وخففوا
اعتقد الحوار انتهى ولا ليس هناك اى داعى من الحوار
فقط طلب منهم : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده
يالله فما حكم من عصى امر رسولك
قال الله تعالى
( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللّه ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص اللّه ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ) ، ( الأحزاب 36 ).
- ( يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم ) ، ( سورة النساء : 170 )
.
- ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا ) ، ( سورة النساء : 80 ).
- ( وما رسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ) ، ( سورة النساء : 64 ).
ويقول
هذا يدل على علم الخليفة عمر رضى الله عنة
حينما يقول انه يهجر او غلبة الوجع
وش هذا الفهم عنده عمركم
عندكم الفهم ان يعصي امر رسول الله
والله مادري ماذا اقول لك
يااخي
سوى ان اقول الله يهديك وينور قلبك وان تبتعد عن التعصب الاعمى
فقط طلب منهم: ائتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده
على رضى الله عنة عصى امر الرسول صلى الله علية وسلم وسكت ولم يفعل شئ
وكذلك فاطمة رضى الله عنها
اربعة ايام بعد حادثة الخميس وعلى يترك النبى لا يقدم لة القرطاس والقلم
يبدوا ان عمر رضى الله عنة معة عصى وخلال الاربعة الايام يقف عند رأس النبى صلى الله علية وسلم يمنعة من ذلك وعلى رضى الله عنة يتفرج
اذا على رضى الله عنة عصى نبى الله وتركة مدة اربعة ايام من يوم الخميس حتى الاثنين ولم يقدم لة الكتاب
يبدوا انة مشترك مع عمر رضى الله عنة