حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس العطار رضي الله عنه قال : حدثني
علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري قال : حدثنا حمدان بن سليمان النيسابوري قال : حدثني أحمد بن عبد الله بن جعفر المدائني ، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي قال : سمعت الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام يقول : إن لصاحب هذا الامر غيبة لا بد منها يرتاب فيها كل مبطل ، فقلت : ولم جعلت فداك ؟ قال : لامر لم يؤذن لنا في كشفه لكم ( 1 ) ؟ قلت : فما وجه الحكمة في غيبته ؟ قال : وجه الحكمة في غيبته وجه الحكمة ( 2 ) في غيبات من تقدمه من حجج الله تعالى ذكره ، إن وجه الحكمة في ذلك لا ينكشف إلا بعد ظهوره كما لم ينكشف وجه الحكمة فيما أتاه الخضر عليه السلام من خرق السفينة ، وقتل الغلام ، وإقامة الجدار لموسى عليه السلام إلى وقت افتراقهما ( 3 ) . يا ابن الفضل : إن هذا الامر أمر من ( أمر ) الله تعالى وسر من سر الله ، وغيب من غيب الله ، ومتى علمنا أنه عزوجل حكيم صدقنا بأن أفعاله كلها حكمة وإن كان وجهها غير منكشف .
اسالك بالله
هل الذي يخاف لايظهر الا في زمن قد امتلاء فيه الضلم والجور ؟؟؟؟؟؟
عن جابر بن عبداللّه الانصاري قال: قال رسول اللّه(ص): ((المهدي من ولدي،اسمه اسمي، وكنيته كنيتي، اشبه الناس بي خلقا وخلقا. تكون له غيبة وحيرة تضل فيهاالامم، ثم يقبل كالشهاب الثاقب يملاها عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما))
ثم هذا رسول الله يقول ( لو لم يبق في الدنيا الايوم واحد لطول الله تعالى ذلك اليوم حتى يخرج رجل من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي يملأ الارض قسط وعدلا كما ملئت ظلما وجورا )
لن اتطرق الى الكلام السابق اخي الكريم لانه انشائي لا يسمن ولا يغني من جوع
واقتبس من كلامك ولقد امتحن اللهُ تعالى الأممَ السابقة بأمور مختلفة، منها غَيبة أنبيائهم الكرام كنبي اله عيسى ورفعه إليه ، وكذلك نبي الله أيوب وأبتلائه وأبعاده عن قومه واعتزاله عنهم ...، ونبي الله موسى والأربعين ليلة غائبا عن قومه ...، وولي الله الخضر عليه السلام وغيبته التي لا يعلم حكمتها إلا الله تعالى ...، وفتية الكهف وتغييبهم وحفظهم سنين عددا ...، ونبي الله ابراهيم حين مغادرته وتركه قومه في بيت المقدس وغيابه ورحلته إلي وادي مكة .... واعتزالنبي الله نوح لقومه وغبيته عن قومه لبناء الطوفان بأمر الله تعالى كما هو حال من قبله ومن بعده في أمر الغيبة عن الأمة ...، والمثلة كثيرة ...... .
وقد قدّر لهذه الأمّة الخاتمة ـ جرياً على سُننه التي لا تتغيّر ـ أن تُمتحن بغيبة إمامها المنتظر عليه السّلام،
ما هو وجه المقارنة هنا وبين الروايات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حسب علمي البسيط ان خوفهم وان كان وهذا امر فطري لم يغيبوا بسببه 1200 سنة
هل تقصد من ردك ان الامام ما زال خائفا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لذا نراه ما زال مختبئا في السرداب
وعندما يحصل الامن والامان سنراه يخرج من سردابه !!!!!!!
حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس العطار رضي الله عنه قال : حدثني
علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري قال : حدثنا حمدان بن سليمان النيسابوري قال : حدثني أحمد بن عبد الله بن جعفر المدائني ، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي قال : سمعت الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام يقول : إن لصاحب هذا الامر غيبة لا بد منها يرتاب فيها كل مبطل ، فقلت : ولم جعلت فداك ؟ قال : لامر لم يؤذن لنا في كشفه لكم ( 1 ) ؟ قلت : فما وجه الحكمة في غيبته ؟ قال : وجه الحكمة في غيبته وجه الحكمة ( 2 ) في غيبات من تقدمه من حجج الله تعالى ذكره ، إن وجه الحكمة في ذلك لا ينكشف إلا بعد ظهوره كما لم ينكشف وجه الحكمة فيما أتاه الخضر عليه السلام من خرق السفينة ، وقتل الغلام ، وإقامة الجدار لموسى عليه السلام إلى وقت افتراقهما ( 3 ) . يا ابن الفضل : إن هذا الامر أمر من ( أمر ) الله تعالى وسر من سر الله ، وغيب من غيب الله ، ومتى علمنا أنه عزوجل حكيم صدقنا بأن أفعاله كلها حكمة وإن كان وجهها غير منكشف .
اسالك بالله
هل الذي يخاف لايظهر الا في زمن قد امتلاء فيه الضلم والجور ؟؟؟؟؟؟
عن جابر بن عبداللّه الانصاري قال: قال رسول اللّه(ص): ((المهدي من ولدي،اسمه اسمي، وكنيته كنيتي، اشبه الناس بي خلقا وخلقا. تكون له غيبة وحيرة تضل فيهاالامم، ثم يقبل كالشهاب الثاقب يملاها عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما))
ثم هذا رسول الله يقول ( لو لم يبق في الدنيا الايوم واحد لطول الله تعالى ذلك اليوم حتى يخرج رجل من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي يملأ الارض قسط وعدلا كما ملئت ظلما وجورا )
والله انكم تكتبون ما لا تعقلون
ما مناسبة هذا الرد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انال اتحدث عن طعن الائمة الشيعة في الامام ووصفه بالجبن وفق ما جاء بالروايات
وتتحدث اخي لبيك عن ىالحكمة من الغيبة !!!!!!!!!!!!!!!!1
انا اريد ان اريكم علماءكم ورواتكم الاحاديث التي ينقولها عن الامام المهدي عليه السلام