مطالب الأكراد بضم كركوك إلى كردستان إستعمار داخليإعتبر مستشار الهيئة الثقافية اللعليا لمكتب السيد الشهيد الصدر مطالب القيادات الكردية بضم مدينة كركوك الشمالية إلى إقليم كردستان بمثابة استعمار داخلي، وأكد أن تجميد نشاط جيش المهدي أتاح الكشف عن الخارجين على ارادته من الذين دفعت بهم جهات سياسية لإختراقه وتنفيذ عمليات مرفوضة باسمه .وقال راسم المرواني في حديث مع "ايلاف"، إن قرار الصدر بتجميد جيش المهدي واعادة هيكليته لم يكن قرارًا مفاجئًا، ولكنه جاء تكتيكيًا لكشف العناصر التي تدعي انتماءها الى التيار الصدري وهي في الحقيقة مدفوعة لاختراقه من قبل فئات واحزاب وجهات لها اجندتها الخاصة. وعن علاقة الصدر مع ايران وأسباب مغادرته الى ايران كلما تعرض لضغوط داخلية او اميركية وصحة المعلومات التي تروج عن تزويد ايران لجيش المهدي بالاسلحة، أوضح ان التيار الصدري ينظر الى ايران على انها دولة مجاورة ولها تأثير على الخارطة السياسية العراقية وهذا امر ينطبق ايضًا على دول الجوار الاخرى مثل السعودية وسوريا والاردن وتركيا التي بدأت تربك العملية السياسية في العراق وكذلك الامن والاستقرار فيه. واضاف انه اذا كان لدول الجوار الحق في المحافظة على امنها القومي فانه عليها ان تحقق ذلك بعيدًا عن التدخل في الشؤون العراقية الداخلية
كان ومازال الاكراد يوما بعد يوم يثبتون للعالم انهم اناس انانيون وانتهازيون ولا يفكرون سوى في مصلحتهم فقط حتى لو انها دمرت الاخرين
نعم انهم بحق تربية اليهود