ـ إن الثوم الغض ليس له الطعم الموجود في اليابس ، ولذا يجب حفظه في رزم تنتشر في مكان حسن التهوية والجفاف .
ـ إن القشور التي تغطي فصوص الثوم تحميها من العفن فيجب أن يحتفظ بها .
ـ إن الاحتفاظ بالثوم طويلاً يجعله مخرشاًَ ، ويعرف ذلك من اصفرار قشوره الخارجية ، وسقوطها ، وخروج براعم خضر من فصوصه ، وهذا عسير الهضم ، وأحياناً يكون مؤذياً .
ـ هناك وصفات كثيرة للخلاص من رائحة الثوم ، منها تناول حبات غضه من الفول ، أو حبات من البن ، أو الكمون ، أو الينسون أو الهيل ، أو عروق من البقدونس ، أو قطعة من الجوز ، أو تفاحه .
ـ الثوم النيئ أسهل هضماً من الثوم المطبوخ مع مأكولات فيها دهن أو لحم .
ـ حساء الثوم غذاء ودواء ، وتصنع بطبخ أربعة رؤوس من الثوم في 500 غرام من الماء لمدة نصف ساعة ، ويضاف إليها قليل من الزعتر الأخضر فيزيد ذلك في خواصها المطهرة والمعقمة .
ـ إضافة فص من الثوم إلى قليل من الحليب المغلي يفيد في علاج السعال العادي والديكي ، ويطرد الدود من معد الأطفال ، ويشفي المغص .
ـ هرس فصين من الثوم ونقعهما في ماء مغلي طوال الليل وشربهما في الصباح على الريق ـ يفتح الشهية .
ـ تناول قطعة من الخبز على الريق مع قليل من الزبد وفص ثوم مهروس يزيل توتر الشرايين .