آه كم بكت جفوني
كطفل لامه ينادي ....لكن
الطفل اذ راته امه بدموعه ....تضمه...تحضنه وتمسح بيديها وجهه الباكي
لكن من يضمني انا الشاب في العشرين من عمري.....
لبكائي في الليالي....
من يستحمل سماع آهاتي......
خجل البكاء من دموعي...
والحزن بات محراب صلاتي...
وانا لان اهدي الكلمة الاخيرة.....
ياملك الموت خذ هاهنا مفتاح مماتي...