الامام علي عليه السلام
واضح انه أمام بالتكوين ووجوده امتداد الى رسل وانبياء الله على الارض
وهذة الخصال لاغبار عليها
لكن العجب بالقضية هو لازال بعض المغفلين يعتبرونه مجرد رجل عادي وفي يوم من الايام اصبح قائد وكفى
وبعضهم يعتبره متساوي مع كل الرجال والقادة انذاك
بينما هو فاصل وحجة على البشرية جمعاء
من والاه رضا الله عنه ومن بغضه غضب الله عليه بالدنيا والاخرة
فالمؤمن الحقيقي بالله ورسوله
لايفند أوامر علي ع ولايجادل اقواله .
الاقوال الذي كلما نقرأها نجدها تكملة اوكالشرح لايات الله العظيمة
كما اننا ومن صلب التاريخ ورغم دسائس اعداءه فنجد هناك كل مناقبه عظيمة
وترضي الله والرسول والانسانية بكل طرقها
شكرا استاذ مروان للموضوع