الطبقات الكبرى لابن سعد ، دار الكتب العلمية - بيروت "ج 8 ص 201"
4201- جارية بنت عمرو
بن مؤمل. أسلمت بمكة قديمًا. وكانت ممن يعذب في الله. وكان عمر بن الخطاب قبل أن يسلم هو الذي يعذبها ليردها عن الإسلام فيعذبها حتى يفتر ثم يدعها ويقول: والله ما أدعك إلا سآمة. فتقول: كذلك يفعل بك ربك.
عمر بن الخطاب اول اعرابي مارس الوحشية الداعشية ضد المسلمين قديما وهو امتداد لها .
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 25-06-2019 الساعة 01:26 AM.