الوهابية هي ذيل من ذيول الماسونية
كما الصهيونية أيضا من الذيول
والماسونية هي امتداد لليهودية المنحرفة القديمة التي حرفت التوراة والانجيل و أصلها و ثني
فالماسونية ترعى الوهابية من خلال الطواغيت من آل سعود الذين يكتمون يهوديتهم
تلاحظ التشابه بينها في ادعاءهم أنهم شعب الله المختار و احتقار المكونات الأخرى كل داخل مجتمعه
و نلاحظ في العصر الحالي الذوبان التدريجي للمذاهب الأخرى السنية المعتدلة
فالأزهر يراد له السير على نهج الوهابية
و كثير من أهل السنة المعتدلين ذابوا في الوهابية المتشددة
وبعض منهم الذي أدرك زيف الوهابية إما سلك مذهب آل البيت عليهم السلام و البعض الآخر الذي لم يكن له معرفة بالمذهب لم يجد البديل غير التنصر أو الالحاد
و اذا صدق حدسنا عن قرب عصر الظهور فربما تكون هذه ارادة الله ليكون الشر جله في جانب و الخير مقابله و تزول الالوان الضبابية و الرمادية
و الله أعلم