كان الملعون هدام قد بنى هذه القصور في تكريت والتي يتحصن فيها الدواعش اليوم
كقصور بديلة لحكومته اذا تعرض نظامه في بغداد الى الخطر
فجعل من تكريت عاصمة مؤقتة له في حالة حصول مثل هكذا احداث كان يتوقعها
فكانت طريقة بنائها محصنة جدا بحيث من الصعب على القذائف او الصواريخ المتوفرة لدى قواتنا
حاليا اختراقها
الا من خلال صواريخ معينة ذات تقنية عالية