ولكن اريد ان افهم كيف يفهم هذا القول المعصوم في محل التطبيق بشكل اكثر ( ليطمئن قلبي )
فهل هنا القصد انه يفتي او يستنبط بغير دليل من القران والسنة " كما يظهر " ، بل بما ينظر فيه !
ونحن هل هذا المحذور ينطبق علينا لما ترد الينا روايات ذات تفاصيل متنوعة ،في القضية المهدوية وعلامات الظهور ، نحاول جمعها وفهمها وربطها استنادا الى نفس قول المعصوم وما نفهمه منه ( بالدليل والقرينة والشاهد والمنطق العقلي ) . وبالتالي نضعها كطروح وتفسيرات للروايات .
ام لا ، والاشكال متعلقه فقط اذا كان الكلام خارج الدليل القرينة الشاهد الروائي ، والذي يجعل صاحبها يعمل كما في الرواية التي وضعتموها " يعمل بالظن خارج الكتاب والسنة "