اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
الرجوع إلى العلماء، وعدم الرد عليهم
إذا أردنا أن ندخل السرور على قلبه الشريف، علينا أن نأخذ بمضمون ما يقوله (عليه السلام): أنه أمرنا بالرجوع إلى العلماء، وعدم الرد عليهم.. وليلتفت المؤمن أن الرد لا ينحصر بالسب، بل حتى بعدم الأخذ بما يقولون في شأن الأحداث الجارية وغيرها.. لأن العالم هو نائب المعصوم، وبما أنه نائب يعني أنه قريب من المعين الصافي الذي لا يشوبه شيء.. ترى هل نظرنا إلى حالنا مع العلماء العاملين لكي لا نقف للسؤال بين يدي الله سبحانه وتعالى والإمام عليه السلام؟.