مرحبا بالاخ العزيز السيد البغدادي الذي يصول ويجول في هذا الميدان الفكري شاهرا سيف الحقيقة ورافعا لواء الشريعة ومدافعا عن المرجعية الرشيدة وجاهرا بالصراحة والموضوعية وحاملا هم الطائفة الضائعة وباحثا عن الحلول الناجعة ليعيشوا عيشة كريمة قانعة فجزاك الله والاخوان جميعا خيرا كثيرا