|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 80157
|
الإنتساب : Dec 2013
|
المشاركات : 1
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
الرد على أحمد بن الحسن
بتاريخ : 11-02-2014 الساعة : 09:28 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)، ثم أكمل وأفضل وأجمل التحايا على منقذ البرايا الإمام المهدي المنتظر عجل الله فرجه
وقع بين يدي بحث لطيف في الرد على مدعي القرب والاتصال بالإمام المهدي عجل الله فرجه تعالى، المدعو أحمد إسماعيل المشهور بأحمد بن الحسن... لكاتبه (إبراهيم شنان عايد سعيد المطوري) وجدت من الملائم أن أنشره في هذا المنتدى وهنا يمكن أن أقسم البحث الى حلقات ومن أراد البحث أرجو تحميله من الرابط الموجود بالأسفل
الحلقة الأولى
بسم الله و كفى و سلام على عباده الذين اصطفى...فقد ظهر منذ زمن شخص يدعى (أحمد إسماعيل)ادعى إنه اليماني الموعود و إنه امام معصوم ...فتتبعت دعواه و ناظرت أنصاره و اطلعت على كتبه فاذا بها واهية المعاني متداعية المباني و ما كانت الا كسراب بقيعة يحسبه الضمان ماءا .....فرأيت ان اكتب هذه الوريقات لكشف الزور و تبيان الحق انقاذا للمغرر بهم من أصحاب الفطرة السليمة .لان هذا الرجل يتخذ من حب ال محمد و احاديثهم غطاءا لتمرير ادعاءاته .....و قبل الولوج بالبحث احب ان اتلوا على مسامعكم بعض ادعاءات أحمد إسماعيل فقد قال إنه (اليماني الموعود و هو امام معصوم رقم 13 و إنه الحجر الذي هدى سفينة نوح و هو الذي نجى إبراهيم من نار النمرود و هو الذي خلص يونس من بطن الحوت و هو الذي كلم الله به موسى على الطور و هو عصا موسى عليه السلام التي تفلق البحار و هو درع داوود عليه السلام و هو درع علي في احد و هو الذي طواه علي في صفين)..فقد قال أحمد الحسن في كتابه (الجواب المنير عبر الاثير الجزء الأول إجابة السؤال 13 ما هذا نصه(انا حجر في يمين علي ابن ابي طالب عليه السلام ألقاه في يوم ليهدي به سفينة نوح عليه السلام و مره لينجي إبراهيم عليه السلام من نار النمرود و تارة ليخلص يونس عليه السلام من بطن الحوت و كلم به موسى عليه السلام على الطور وجعله عصا تفلق البحار و درعا لداوود عليه السلام و تدرع به في احد و طواه بيمينه في صفين)
وكنت أتمنى ان تقف دعاوى هذا الرجل عند هذا الحد ولا يدعي إنه العبد الصالح الذي علم موسى وإنه الرجل الذي فدى عيسى وصلب بدلا منه، وإنه كان اسدا يكر مع علي عليه السلام فقد جاء في كتاب (مع العبد الصالح الصفحة 110) [حقا انت لست من اهل هذا العالم لا مذ راك موسى وتعلم منك ولا يوم انزلك الله لتحمل كأس الصلب ومرارته بدل عيسى ولا يوم كنت اسدا مع جدك تكر معه في كراته لإرغام انوف الكافرين بذي فقاره ولا حتى اليوم] .... وقد قال أحمد الحسن في المتشابهات في جواب سؤال رقم 179[الذي نزل من السماء هو الوصي من ال محمد (ص) الذي صلب وقتل بعد ان شبه لهم بصورة عيسى عليه السلام]
وليته توقف عن الكلام ولم يدعي إنه الطور الايمن الذي جاء في قوله تعالى (وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ) وإنه الوادي الايمن المذكور في قوله تعالى (نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ) فقد قال في المتشابهات جواب السؤال 181 ما هذا نصه [الطور الايمن والوادي الايمن هو اليماني. المهدي الأول من المهديين).
و ليته توقف عن الهذيان و لم يصر على الطغيان و يدعي إنه المقصود بكلمة الوسط الواردة في قوله تعالى (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا)..فقد قال في المتشابهات جواب السؤال رقم 158 ما هذا نصه[الوسط هو الصراط المستقيم و هو المهدي الأول .لآنه وسط بين الائمة و المهديين. فالأمة الوسط هم اتباع المهدي الأول و انصار المهدي و هم أيضا خير امه أخرجت للناس]..
ولا يفوتني ما قاله في المتشابهات جواب السؤال 160[الحجر الأسود في الركن العراقي في الكعبة وهو في الحقيقة انسان وهو المهدي الأول واليماني وهو صاحب الأمان]
و ما نسيت فلا انسى ادعاءه بأنه معلم الأنبياء فقد جاء في مقدمة كتاب مع العبد الصالح ما هذا نصه [ اليك يا معلم الأنبياء روحي فداك](1)و هذا الادعاء نابع من الفهم السقيم لقوله تعالى (فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آَتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا) فهم يدعون بلا دليل ولا برهان إنه أحمد إسماعيل ..فنحن هاهنا نطالبهم بالدليل ...و حسبنا دليلا على بطلان هذه الدعوى ضحالته العلمية فراجع ما كتبناه لك في مناقشتنا للناحية العلمية للرجل في الصفحة السابعة من كراسنا الذي بين يديك .
فاذا كان هو الذي علم موسى وهو عصا موسى...فيلزم من ذلك ان موسى عليه السلام تعلم من عصاه.. وهذا والله لا يقول به الا من سخفت نفسه وخف عقله ولا حول ولا قوه الا بالله.
فوالله لا ادري في أي نواحي كلامه أتكلم بعد ان حكم الوجدان بكذبها، على إنها ادعاءات لا دليل عليها ..و القرآن يقول ( قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين)..فمجرد الادعاء لا يكفي في اثباة الدعوى، فما بالك في ادعاءات بعظمة ما قصصناه عليك.
هامش(1)
(1) صاحب هذا الادعاء هو الشيخ علاء السالم خبيرهم في التزلف والمديح، وإنما نسبناه إلى أحمد الحسن لآنه ورد في مقدمة كتاب مع العبد الصالح الجزء الأول. وهو لقاء مع السيد أحمد الحسن...وأحمد الحسن وضعه في موقعه الرسمي ولم يعترض على هذا اللقب.
ولنناقش هنا أدلتهم ولنعرضها كما يأتي
دليلهم الاول:- الوصية
الدليل الاكبر لهذه الفرقة هي رواية الوصية وهذه هي الرواية (إنه سيكون من بعدي اثنا عشر امام و من بعدهم اثنا عشر مهدي..... خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى أبني الحسن البر الوصول فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى أبني الحسين الشهيد الزكي المقتول فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى أبنه سيد العابدين ذي الثفنات علي فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد (ع) فذلك أثنا عشر إماماً ثم يكون من بعده اثنا عشر مهدياً فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين له ثلاثة أسامي اسم كاسمي و اسم أبي وهو عبد الله وأحمد والاسم الثالث المهدي هو أول المؤمنين.)
ونحن هاهنا سنناقش دلالة الرواية على صاحبهم ووفقا للنقاط التالية
النقطة الاولى :-ان الرواية قالت (فاذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه)..فهل ظهر الإمام المهدي ؟...ام هل حضرته الوفاة ؟ فالرواية على فرض صحتها تدل على ان الإمام المهدي سيسلمها إلى ابنه عندما تحضره الوفاة و بعد ان يملئ الارض قسطا و عدلا )..فان قالوا ان كلمة ( الوفاة) تحتمل مجموعه من المعاني فقل لهم
أ-ان جملة (إذا حضرته الوفاة) قد تكررت كثيرا في الرواية أكثر من 10 مرات وكلها جاءت تدل على اقتراب الرحيل من هذه الدنيا، فلا يوجد دليل يدل على إنها بمعنى الغيبة للإمام.
ب-إنهم يسمون الرواية برواية الوصية المقدسة او وصية رسول الله....و كلمة الوصية بحد ذاتها تدل على اقتراب الرحيل من هذه الدنيا و هو ما نفهمه من الرواية . بل ما يفهمه كل انسان عربي.
ج-ان كلمة (فاذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه) لو كانت بمعنى اذا حضرته الغيبة فليسلمها إلى ابنه .....كان لزاما على الإمام المهدي ان يرسل لنا ابنه قبل اكثر من الف سنه...اي في بداية الغيبة الكبرى.. فتأمل.
د-ان الكلمة إذا احتوت على أكثر من معنى فيكون تمييز المعنى المقصود من خلال سياق الكلام...وسياق الرواية دال على معنى الوفاة حقيقة لا مجازا وهذا واضح لذوي الالباب والحمد لله.
مما تقدم يتضح ان ما قاله أحمد الحسن في كتابه مع العبد الصالح للخروج من هذه الازمه باطل حيث فسر (اذا حضرته الوفاة) ب (اذا حضرته الغيبة)..حيث قال في الصفحة 49 ما هذا نصه (المراد ان التسليم يكون في الغيبة الكبرى .وفاته اي غيبته. ولكن هذا لا يفقهونه )..ويطيب لي ان انقل ما قاله علاء السالم لشرح قول أحمد الحسن فقد قال في نفس الصفحة(فيصدق التوفي على جميع الغيبة الكبرى بالنسبة للإمام المهدي).فأقرأ و تفكه في هذه الاقوال.
النقطة الثانية :-قوله في الرواية(إنه سيكون من بعدي اثنا عشر امام و من بعدهم اثنا عشر مهدي)...فالرواية تدل قطعا على ان المهديين سيكونون بعد الائمة الاثنا عشر و ليس في زمن الإمام المهدي ..و هذا بحد ذاته يكفي لهدم نظريات السيد أحمد الحسن سيما اذا ضممنا ما في اخر الرواية و هو قوله (ص)( فذلك اثنا عشر امام ثم يكون من بعده اثنا عشر مهدي)
النقطة الثالثة:-الرواية تقول ( له ثلاث اسامي اسم كأسمي و اسم ابي و هو عبد الله) ...و أحمد الحسن لا يملك هذا الاسم ,و لم يدعي ان له هذا الاسم لحد الان ...و لذا فهذه العلامة غير متوفرة بصاحبهم.. واقصد بالاسم(عبدالله) او الاسم المركب (أحمد عبدالله)
النقطة الرابعة:-الرواية تحتوي على عبارة (فليسلمها إلى ابنه )فيجب ان يتوفر هذا الشرط في مدعي المهدوية ....فكيف لنا ان نتثبت من أن أحمد إسماعيل هو ابن للإمام المهدي....حتى لو كان ابنا غير مباشر كأن يكون الإمام المهدي جده الخامس؟؟؟
علم الانساب لا يقر بذلك ,بل أحمد إسماعيل نفسه لم يكن يعرف ذلك إلى ان شاهد حلما دله على إنه من نسل الإمام...و لا ادري كيف يمكن ان اتثبت من صدق حلم شخص انا لا اراه لآنه غائب بل ليس له مقطع فيديو بل لا نملك حتى صوره له؟...راجع ما كتبناه في الصفحة التاسعة (النموذج السابع) كي تعرف ضحالة حجتهم في هذه النقطة .و لكي يتبين التناقض، والقرآن يقول ( لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)
اما نحن فنقول ان الرواية تدل على شخص يعيش في زمن المهدي (ع)والناس تعرف إنه ابن المهدي (عن طريق المعايشة) فتكون الرواية واضحة الدلالة (هذا على فرض صحة الرواية) والا فان في سند الرواية اشكال كما سنبين
النقطة الخامسة: -الرواية تقول (فليسلمها إلى ابنه اول المقربين)..فقيد او شرط إنه اول المقربين لا يمكن التثبت منه الا ان يظهر الإمام المهدي تقريبه لهذا الرجل ...فمثلا انا الان ادعي اني مقرب من السيد كمال الحيدري فمجرد دعوتي هذه لا قيمة لها الا اذا أظهر السيد كمال الحيدري تقريبه لي ...فقيد إنه
أول المقربين لا يمكن ان نعرف صدقه بالنسبة لأحمد الحسن، فتمعنوا لله دركم.
النقطة السادسة:- إن أحمد الحسن يدعي إنه ( مهدي وامام ) ورواية الوصية تدل على الفصل بين المصطلحين ( مصطلح امام ) و (مصطلح مهدي)ففي الرواية ( إنه سيكون من بعدي اثنا عشر امام و من بعدهم اثنا عشر مهدي) و في الرواية أيضا (فذلك اثنا عشر امام ثم يكون من بعده اثنا عشر مهدي)
ويلزم من هذا أحد امرين (احلاهما امر من العلقم)
الامر الأول:-ان أحمد الحسن مدعي للإمامة و كاذب في دعواه
الامر الثاني:- الرواية لا تتكلم عن أحمد الحسن لآنه مدعي للإمامة. وانصاره يسمونه الإمام الثالث عشر...لان الرواية تطلق عليه لفظ المهدي. فتدبر
مما تقدم تبين ان الرواية لا تدل على صاحبهم بحال من الأحوال بل إنها تكفي في ابطال مذهبهم. لآنها تدل على رجل يملك مواصفات معينه سيكون بعد الإمام ...
الان لنناقش السند و لنتبين حال الرواية هل إنها صحيحة ام سقيمة امتثالا لقوله تعالى (إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا..)
وهنا نلفت نظرك إلى ان أصحاب أحمد الحسن رفضوا علم الرجال جملة و تفصيلا و التزموا بقاعدة ( ما وافق الكتاب فهو صحيح و ما خالف الكتاب فهو زخرف باطل) .تبعا لروايات وردت عن المعصومين ....فنقول لهم كيف تبينتم من صدق صدور هذه القاعدة عن الائمة المعصومين؟؟ لا يوجد طريق الا باستخدام علم الرجال......لا يمكن هنا ان نعرض روايات القاعدة على الكتاب لأننا لم نقررها بعد.........و لست ادري كيف ساغ لهم معرفة الصحيح و السقيم من الاحاديث عن طريق العرض على كتاب الله مع إنهم يميلون للقول بتحريف القرآن... فقل لهم كيف يرجعنا الائمة لمعرفة الصحيح من السقيم لكتاب محرف؟؟؟قاتل الله الجهل (ثم انظر لكبار علمائنا ممن صرح بعدم التحريف و منهم الصدوق في الاعتقادات و المرتضى و الرضي و شرف الدين الموسوي في أجوبة مسائل جار الله و السيد الخميني و السيد الخوئي في بيانه و اضرابهم ممن لا يمكن استقصائهم في هذه العجالة)
اما علماء الشيعة فيقومون بعرض الحديث على كتاب الله في حال ان يكون سنده صحيحا (لان الحديث الصحيح ضني الصدور إذا كان آحادا. و لا يكون قطعي الصدور الا اذا كان صحيحا متواترا و القضية تحتاج إلى تفصيل يخرجنا الولوج به عن اصل البحث) ..فاذا كان الحديث صحيح سندا ومضمونه متعارض مع الكتاب فيضرب به عرض الجدار...اما اذا كان الحديث مكذوب فلا داعي أصلا لعرضه على الكتاب...و هذا هو حكم المنطق الصحيح.
وحديث الوصية الذي يعكفون عليه فيه مجاهيل ستة اذكرهم لك وفاقا عسى الله ان ينتبه الغافلون من غفلتهم او أن يعود المبطلون عن باطلهم. فإن لنا معشر الإنس يوم تقشعر منه الأبدان. ويؤتى بصحف الأعمال فإما شقي وإما سعيد ...
1- علي بن سنان الموصلي لم يذكر في كتب الرجال والتراجم ولا يعرف عنه شيء
2- علي بن الحسين مجهول الحال ولا يعرف له توثيق
3- أحمد بن محمد بن الخليل مجهول الحال ولم يذكر في كتب الرجال
4- جعفر بن محمد المصري مهمل ومجهول الحال ولا ذكر له في كتب الشيعة وهو عند اهل السنة ضعيف الرواية
5- علي بن بيان بن سيابه مهمل ومجهول ولا توجد له ترجمه ولم يعرف
6- الحسن بن علي لا يعرف من هو ولا يمكن تمييزه
ففي الرواية سته من المجاهيل فكيف يمكن الجزم بقطعية صدورها عن المعصومين و انت تعلم ان المقام مقام عقائد فينبغي ان تكون الرواية قطعية الصدور ..اما ما يفترونه على الشيخ الطوسي من قولهم إنه قال بقطعية صدورها فهذا بهتان عظيم صدر عن تلبيس صادر عن عمد وقصد وان شئت فراجع كتاب الغيبة للطوسي. تجد إنه كان يقول بقطعية صدور النصوص الدالة على الائمة الاثني عشر و لم يعالج حديث المهديين بعد الائمة لا من قريب و لا من بعيد... فقل لهم إن حبل الكذب قصير ..ولا حافظة لكذوب، ولأن أصحاب أحمد إسماعيل لا يؤمنون بعلم الجرح و التعديل ولا يعرفون أفانيين هذا الفن....فتخيلوا ان رواية الحديث يعني تصحيحه و هذا ما لم يقل به أحد من المسلمين سنة و شيعه فوقانا الله واياهم شر الجهل .
انتهت بحمدالله الحلقة الأولى وانتظر الردود
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رابط البحث
http://www.4shared.com/office/9CYDL4Ahba/_____.html/
|
|
|
|
|