تلكَ البرَاءة اللامعَة في مُحّياهم ..
توحي الى صِدق مكامن النياّت بين جوارحهم ..
بل ونقاء ولائهم .. وعُمق حُبهم ؛ ومواساتهم ..
وأعظم ما يٌوقف المتأمل في تلك الألتقاطة ..
أن العطاء الحسيني يتفجر في النفوس الطيبة..
ويمتد الى كل عرق ينبض بحب أهل البيت ..
حتى وان بلغ بها الجهد ..
اللهم احفظهم ومَنْ هم في كنفه ..