فأنت بقرائتك للخطبة تمت الأجابة على سؤالك في الخطبة
فإنك إذا أشرت إلى شيء حددته وإذا جعلت له حد أدخلته في مكان وكل مكان يجري عليه الزمان
وإذا حددته يعني جسمته فبالتأكيد إن الذي حده هو جسمه أي أن له حدود
وكل شيء خاضع للزمان يؤثر عليه الزمان
وكل شيء يحتاج إلى مكان هذا يعني أن المكان وجد قبل أن يوجد وليس هو الذي أوجد المكان
وهذا ليس أعتقادنا فقد نفى القرآن ذلك فهو الأحد الصمد
*هناك دين جديد الدين الوهابي هذا الدين قد حوى كل هذ الترهات مع الأسف لا يعلمون بأنهم أقرب الى الالحاد منهم إلى الأسلام