[الباحث الطائي]

السلام عليكم
اللهم صل على محمد وال محمد . وعجل فرجهم . الذي طال . وبه جواب السؤال .

هذا الموضوع يعيدنا الى الجذر . وهو هل المشكلة في الاصل . ام في التطبيق
وهذا الجذر اعمق موضوع فلسفس واساسي في وجود الانسان . وخلاصته هي ( لا إله الا الله )
ولكن وان اتفق الكثير من امة لا اله الا الله عليها من حيث المبداء . الا ان الامام الرضا ع في حديث السلسلة الذهبية المشهور
ربط اعظم كلمة ( لا اله الا الله) والتي هي خلاصة القرأن . وزبدة البيان . وآخر كمال الانسان . بعبارة
.
.
.
بشرطها وشروطها - وأنا من شروطها .
لذالك لما نرجع الى السؤال الاول الذي طرحناه - وهو هل المشكلة في النضرية ام في التطبيق
فالجواب وحسب الفهم الامامالسلام عليكم
اللهم صل على محمد وال محمد . وعجل فرجهم . الذي طال . وبه جواب السؤال .

هذا الموضوع يعيدنا الى الجذر . وهو هل المشكلة في الاصل . ام في التطبيق
وهذا الجذر اعمق موضوع فلسفس واساسي في وجود الانسان . وخلاصته هي ( لا إله الا الله )
ولكن وان اتفق الكثير من امة لا اله الا الله عليها من حيث المبداء . الا ان الامام الرضا ع في حديث السلسلة الذهبية المشهور
ربط اعظم كلمة ( لا اله الا الله) والتي هي خلاصة القرأن . وزبدة البيان . وآخر كمال الانسان . بعبارة
.
.
.
بشرطها وشروطها - وأنا من شروطها .
لذالك لما نرجع الى السؤال الاول الذي طرحناه - وهو هل المشكلة في النضرية ام في التطبيق
فالجواب وحسب الفهم الامامي سيكون أن النضرية التي تحل مشاكل البشرية وتضمن سعادتهم في الدنيا والاخرة موجودة
وهي القران الكريم ولا مشكلة فيها ... ولكن المشكلة في التطبيق ... ولكن من يملك القدرة على التطبيق وهل يمكن اي واحد ان يتصدى له ... الجواب سيكون حتى تستطيع تطبيق النضرية القرآنية التي تحل جميع مشاكل البشرية لا بد وان تكون وحسب الفهم الامامي ممن عرف النضرية حق معرفتها ظاهرها وباطنها ومحكمها ومتشابهها . وممن رسخ في العلم رسوخا لا يجوز في عمله وتطبيقه احتمال الخطاء ... وهو المعصوم الذي انتخب للتطبيق العملي للشريعة الحق .. لذالك كان من شروط تحقق لا اله الا الله فبه تقبل الاعمال وبه وبه فقط يضمن الله البقاء على صراطه المستقيم ... ولكن البشرية ومنذ ان خلقها الله في صراع دائم وفي كل زمان ومكان خط الرحمان وخط الشيطان .
والى يومك هذا ي سيكون أن النضرية التي تحل مشاكل البشرية وتضمن سعادتهم في الدنيا والاخرة موجودة
وهي القران الكريم ولا مشكلة فيها ... ولكن المشكلة في التطبيق ... ولكن من يملك القدرة على التطبيق وهل يمكن اي واحد ان يتصدى له ... الجواب سيكون حتى تستطيع تطبيق النضرية القرآنية التي تحل جميع مشاكل البشرية لا بد وان تكون وحسب الفهم الامامي ممن عرف النضرية حق معرفتها ظاهرها وباطنها ومحكمها ومتشاالببهها . وممن رسخ في العلم رسوخا لا يجوز في عمله وتطبيقه احتمال الخطاء ... وهو المعصوم الذي انتخب للتطبيق العملي للشريعة الحق .. لذالك كان من شروط تحقق لا اله الا الله فبه تقبل الاعمال وبه وبه فقط يضمن الله البقاء على صراطه المستقيم ... ولكن البشرية ومنذ ان خلقها الله في صراع دائم وفي كل زمان ومكان خط الرحمان وخط الشيطان .
والى يومك هذا