( ولم يكن كذلك عليّ، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه ) .. أي بنسبة لك يا إبن الطهر الحلي أن كثيراً من الصحابة يبغضونه ويقاتلونه فكيف تفسر الآية على أنها دلالة لإمامة علي عليه السلام .. والله يقول ( سيجعل لهم الرحمن ودا ) .. أي كيف يجعل الرحمن لهم ودا وكثيرا منهم يبغضونه ... هذا هو المقصد .
اذن انتهى النقاش
ابن تيمية يقول كيف جعل له الرحمن ودا والكثير منهم يبغضونه نحن اشكالنا على هذه العبارة وانت الان ثبتتها وشرحتها جزاك الله خيرا اذن عبارة ابن تيمية لم تكن الزام فقط بل كانت رد
ان اتفقت معي ان النقاش انتهى فحياك الله ان لم تتفق ولازلت تريد النقاش فسابدأك بسؤال :
هل جعل الرحمن ودا لعلي ام لا ؟
تفضل وارجوا منك ان تدقق قبل الاجابة هذا اذا اردت ان يستمر الحوار اذا قلت انا افضل ان انهي النقاش فحياك الله