استهداف الشيعه لم يكن بالصدفه او هو نتيجة صراعات سياسيه مرحليه والحديث عن هذا الموضوع علينا اولا التعريف بالشيعه وما صلتهم بالاسلام وصلة الاسلام فيهم ومتى بدأ التشيع
الشيعه: خط من خطوط الاسلام التي بدأت ونشأة مع اول خطوه من خطى التمهيد لنشر الدعوه الاسلاميه
من قبل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وبأمر السماء ومن اول المؤمنين بهذه الدعوه بعد السيده خديجه زوج النبي رضوان الله عليها **هو علي بن ابي طالب **عليه السلام وعلي الملتزم بالاسلام بصلابه والمتفاني في العقيده الاسلاميه والمدافع عنها وصاحب سيف ذي الفقار والذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما قام الدين الا بمال خديجه وسيف علي وهذ الرجل ومكانته العظيمه في الاسلام ومن تبعه من المسلمين وهم ثله بوصف القرأن الكريم**ثلة من الاولين وقليل من الاخرين **
هم ما اطلق عليهم الشيعه فعندما تسمع كلمة شيعه يتبادر الى ذهنك علي بن ابي طالب وكذلك العكس
ولو تمحصنا الضروف والملابسات والانشقاق في صفوف المسلمين وما نتج منها من سقيفة بني ساعده ومن تزعمها ومن كان ورائها ورسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان يحتضر وما اوحت السماء الى رسولها وان الله عز وجل كان يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور وان خطبة الغدير وما امر الله بتولي امير المؤمنين علي وصي رسول الله خلافة المسلمين ذهبة ادراج الرياح في صدور القوم حتى نزل امر الله لرسوله بأن يكتب كتابا لن يضلوا بعده ابدا لاكن زعيم القوم قال ان الرجل يهجر والمقصود رسول الله الذي لاينطق عن الهوى ان هو الاوحي يوحى وهولاء ما يدعون هم صحابة رسول الله وبدا التنكيل بعلي وصحابته الشيعه وهذا هو الاساس في تدمير الاسلام ووحدته وعقيدته واشتقت الرؤى والمذاهب والاختلافات وكل هذا كان اليهود لهم اليد الطولى في التأمر والتخريب في الاسلام وعزل من هو اساس الاسلام والتنكيل بهم وقتل ذرية الرسول واحد بعد واحد وكل ذلك يسمون السلف الصالح الذين ارتبطوا باليهود نشأة وتقوية وتوجيها وهنا وصلت المؤامره على الاسلام الحقيقي الذي يخاف خطره اليهود وهم الشيعه فصدرت الاوامر الى التيار السلفي الصهيوني بالهجوم على الشيعه وحصرهم في اماكن ضيقه
وعدم تمكين الشيعه من ايجاد مكامن قوه لهم وكذلك استمالة الخوارج منهم كما يحدث بالعراق والحديث يطول واسرائيل ويدها الطولى امريكا هي صاحبة المشروع الصهيوني في تدمير الشيعه
استهداف الشيعه لم يكن بالصدفه او هو نتيجة صراعات سياسيه مرحليه والحديث عن هذا الموضوع علينا اولا التعريف بالشيعه وما صلتهم بالاسلام وصلة الاسلام فيهم ومتى بدأ التشيع
الشيعه: خط من خطوط الاسلام التي بدأت ونشأة مع اول خطوه من خطى التمهيد لنشر الدعوه الاسلاميه
من قبل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وبأمر السماء ومن اول المؤمنين بهذه الدعوه بعد السيده خديجه زوج النبي رضوان الله عليها **هو علي بن ابي طالب **عليه السلام وعلي الملتزم بالاسلام بصلابه والمتفاني في العقيده الاسلاميه والمدافع عنها وصاحب سيف ذي الفقار والذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما قام الدين الا بمال خديجه وسيف علي وهذ الرجل ومكانته العظيمه في الاسلام ومن تبعه من المسلمين وهم ثله بوصف القرأن الكريم**ثلة من الاولين وقليل من الاخرين **
هم ما اطلق عليهم الشيعه فعندما تسمع كلمة شيعه يتبادر الى ذهنك علي بن ابي طالب وكذلك العكس
ولو تمحصنا الضروف والملابسات والانشقاق في صفوف المسلمين وما نتج منها من سقيفة بني ساعده ومن تزعمها ومن كان ورائها ورسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان يحتضر وما اوحت السماء الى رسولها وان الله عز وجل كان يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور وان خطبة الغدير وما امر الله بتولي امير المؤمنين علي وصي رسول الله خلافة المسلمين ذهبة ادراج الرياح في صدور القوم حتى نزل امر الله لرسوله بأن يكتب كتابا لن يضلوا بعده ابدا لاكن زعيم القوم قال ان الرجل يهجر والمقصود رسول الله الذي لاينطق عن الهوى ان هو الاوحي يوحى وهولاء ما يدعون هم صحابة رسول الله وبدا التنكيل بعلي وصحابته الشيعه وهذا هو الاساس في تدمير الاسلام ووحدته وعقيدته واشتقت الرؤى والمذاهب والاختلافات وكل هذا كان اليهود لهم اليد الطولى في التأمر والتخريب في الاسلام وعزل من هو اساس الاسلام والتنكيل بهم وقتل ذرية الرسول واحد بعد واحد وكل ذلك يسمون السلف الصالح الذين ارتبطوا باليهود نشأة وتقوية وتوجيها وهنا وصلت المؤامره على الاسلام الحقيقي الذي يخاف خطره اليهود وهم الشيعه فصدرت الاوامر الى التيار السلفي الصهيوني بالهجوم على الشيعه وحصرهم في اماكن ضيقه
وعدم تمكين الشيعه من ايجاد مكامن قوه لهم وكذلك استمالة الخوارج منهم كما يحدث بالعراق والحديث يطول واسرائيل ويدها الطولى امريكا هي صاحبة المشروع الصهيوني في تدمير الشيعه
[بسم الله الرحمن الرحيم]
شكر مرورك العطر اخي السوداني واجدت في مداخلتك
فعلا كما قلت ان قضية ظلم الشيعه متجذرة في التاريخ قديمة ولازالت مستمرة ليومنا هذا وللاسف الشديد الشيعة كانوا دوما المغضوب عليهم من مخالفيهم وهم القوم الجاهزون للموت بسيوف اعدائهم وسياراتهم المفخخة والمقابر الجماعية كل هذا وخير ما صدر منا ومن مؤسساتنا من موقف وفعل هو الصبر حتى مل الصبر منا وجزعنا وعاد لا يطيق رؤية وجوهنا! فنحن الزائر الدائم والاكثر حضورا والثقيل عليه
سيدي الغالي السوداني ان الظلم قديم وقديم جدا فقد اذهب انا ابعد من السقيفة فالظلم خط على جيد محمد وال محمد واتباعهم منذ خلق الله الله ادم عليه السلام
فظلمنا قاده ابليس منذ ان طرد من رحمة الله بسبب خلافة الارض التي هي من حق محمد وال محمد.
فابليس توعدنا بان يقعد لنا كل صراط مستقيم , وقاد دوما هذا النهج وجمع له الاتباع والداعمين.
فياسيدي لايعقل ان الشيطان الذي طرد من رحمة الله ومن الخلد من اجل خلافة الارض ولا يفعل شيئا لاغتصاب هذه الخلافة وابعاد وقتل مستحقيها واتباعهم.
فكان لابد لابليس اللعين ان يسيطر على الناس من طريق الدين فأنشئ في كل دين من الديانات السماوية خطا تابعا له فنجح وبجادرة باليهودية فاخترقها وكانو يهودا وسامريين واليوم الصهيونية ( اعتبرها مذهبا يهوديا) واصبحت اليهودية دين قتل واغتصاب للحقوق وكفر بالله لان هذا هو نهجه الذي ال على نفسه اتباعه السير عليه والذي خالف الله لاجله, ولذالك كما قلت اخي الغالي هم يقودون وبمساعدة الشيطان كثير بل اغلب ما يجري من ظلم في العالم
ولم يترك الشيطام دين الاسلام نقيا صافيا بل اخترقه وبطريقة بشعة جدا فكان تركيزة على الاسلام قوي وشديد لانه الدين الذي يزاحمه او يبعده عن مما يعتبره حقه الشرعي في خلافتها(الارض).
ونجح في كل زمن من تاريخ المسلمين بخلق جهة او مذهب يتبنى فكره الشيطاني لتحقيق اطماعه في خلافة الارض والشواهد في التاريخ الاسلامي كثيرة لا مجال لذكرها.
نجح الشيطان في خلق مذهب السلفية الوهابية في عصرنا هذا فكانو حقا هم خير الاجناد للشيطان واليد الضاربة له في كل مكان وكان لزاما لهذا الخط الذي يتبنى فكر ونهج الشيطان ان يحارب اعداء الشيطان الحقيقيين ومنافسيه االتاريخيين , منافيسيه الذين اخرج بسببهم من الخلد والنعيم واصبح بسببهم شيطانا رجيم
وهم الشيعة , لان الشيعة بقيادة امامهم الغائب عج هم خط ادم وباقي الانبياء واتباعهم وصولا لمحمد وال محمد وهم الذين جعلهم الله خلفاء الارض والذين سيرثونها
فالشيخ حسن شحاته ومن معه ممن يؤمن ان الشيطان لا حق له في الخلافة قتلوا بيد الشيطان وبدينه وجنوده... ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين فمهما كان الشيطان قويا وخطه اقوى الا ان هنالك رجال يقيمون دولة الله ويصارعون الشيطان ويسيرون على نهج الانبياء والمرسلين وبتسديد من الغيب يدافعون عن حياض الدين ويعلون كلمة الله ويعدون لعدو الله وعدوهم ما استطاعوا من قوة ومن رباط الخيل ويحفظون دماء شيعة محمد واله فهم تركوا السراديب العفنه المظلمة وخرجوا للعلن يرفعون راية الله ويؤسسون حزبه ويهيؤون يتهيؤون للامام الغائب روحي لمقدمة الفدى
اشكرك جزيل الشكر لمداخلتك القيمهاخي السوداني
[/SIZE]