|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 78145
|
الإنتساب : May 2013
|
المشاركات : 162
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الرجل الحر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 26-05-2013 الساعة : 10:47 AM
عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال: «كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل».
مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 6 - ص 142 عن مقدمة الصحيفة السجادية:
قال أبو عبد الله عليه السلام: «ما خرج ولا يخرج منا أهل البيت إلى قيام قائمنا أحد ليدفع ظلما أو ينعش حقا إلا اصطلمته البلية وكان قيامه زيادة في مكروهنا وشيعتنا» .
على ضوء الحديثين اعلاه وبما انه (مقتدة) يدعي انه قائد جيش المهدي عج وانه يمهد للامام
وال البيت ع براء منه ومن جيشه اذن هو راية ظلالة بامتياز لايختلف فيه عاقلان الا من يريد ان يسفه نفسه او انه على شاكلته لحاجة له به دنيويه من المجرمين الداخلين تحت عبائته جبنا والمستفيديدين من بلادته وصغر عقله
انتهى جواب مقتده حسب ماارى ورايت من الناس
ولكن يبقى السؤال الذي يجب ان يطرح هل الباقين هم رايات هدى والرايات كثيره
فالحركات الدينيه السياسيه الاخرى عندها رايات وتستعمل كل اساليب الدجل في سبيل الاستفادة من اعتلاء منصة الحكم فما حكمها (لكل علمه وشعاره ) ولم نرى منها خيرا الا الكلام والخطب الرنانة والصراعات واستغلال ما موجود من تراث اسوء استغلال في سبيل بث الفرقه والكراهه وابراز المحاسن ريائا وكذبا
وهنا يبدء تأويل الاحاديث على هوى النقس والقناعة
رغم وضوح الحديثين (
فاذن كل الرايات اليوم هي رايات ظلاله ولكن اسؤهم هي راية مقتده فهو اسوء السئين
|
|
|
|
|