قال الألباني في الصحيحة (4/ 403):
" لكن العلماء جروا على تمشية رواية الأعمش المعنعنة، ما لم يظهر الانقطاع فيها".
قال (العلماء المتأخرون قد مشوا أحاديثه المعنعنة إلا إذا بدا لهم ما يمنع من ذلك ) الروض الداني ص84
أتبث أن الأعمش يروي بالسماع ولم يدلس
ثانيا الرواية فيها أكثر من متهم بالتشيع كعبد الله بن داهر
ابو جعفر العقيلي: رافضي خبيث
الدهبي: قد أغنى الله عليا أن تقرر مناقبه بالأكاذيب والأباطيل
وغيره من الرجال الدين أقل ما يقال عنهم .. فيه نظر
هات الرواية الي بعدووووووووو
عجيب الاستحمار الرجل يقول
ناخذ روايته مالم يظهر فيه الانقطاع اين الانقطاع انت تنقض
وايضا ابن داهر-يقول عنه الخطيب شيخ صدوق
ولايعني رافضي شي سى انه يقدم عليا على ابوبكر وعمر وهذا ليس بشي
وحتى لو كان رافضي فهاك نقض الالباني على ابن القيم لهذا الامر
سلسلة الاحاديث الضعيفه
للالباني
الجزءالاول
ص319
عندما ينتقد ابن الجوزي كما اتذكر يقول
وهو في ترجمه رجل يعني ابن الجوزي-من الغلاه في الرفض -يحدث باحاديث رديئه بواطيل
كذا قال وهو من غلوه وشططه--وهذا الكلام للالباني--
فيكمل ويقول
اقول فهذا ان صح فان فيه من لايحضرني حاله الان مما لايدل على الرفض المزعوم كل مافيه
انه يحب عليا اكثر من ابي بكر كما هو ظاهر وكثير من كبار السلف كانوا كذلك كما يعرف من تراجمهم
والوثيقه
ويبقى الحديث حسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسن كما قال السخاوي
العرض الشجري