وقفتُ طويلا .. وأنا أتأمل القصيدتين ..
ويجرني الذهول لأنحني وأنحني وأنحني
أمام عمالقة الأدب الذين أبدعوا فيما نشروا ..؛
بصراحة حين كتبَ الدكتور قصيدتهُ غرقتُ في سمو معانيها
والآن أغرق أكثر في أسمى معانيها ..
لقد رتلتم في عشقِ الحُسين آيات ودٍ لاتذبل ولاتبور
سيد زكي زكيّ الحرف زكيٌّ هطولهُ في الأنحاء ..
لقد أنبتَ مطركَ رياحين في أرضِ آل مسيلم
وأنا وأمثالي نتجولُ ونقطفُ أعبقها ..
للياسري ودٌ لايبور وامتنانٌ لاحدّ له
مأجورين .. تقديري العميق
وقفتُ طويلا .. وأنا أتأمل القصيدتين ..
ويجرني الذهول لأنحني وأنحني وأنحني
أمام عمالقة الأدب الذين أبدعوا فيما نشروا ..؛
بصراحة حين كتبَ الدكتور قصيدتهُ غرقتُ في سمو معانيها
والآن أغرق أكثر في أسمى معانيها ..
لقد رتلتم في عشقِ الحُسين آيات ودٍ لاتذبل ولاتبور
سيد زكي زكيّ الحرف زكيٌّ هطولهُ في الأنحاء ..
لقد أنبتَ مطركَ رياحين في أرضِ آل مسيلم
وأنا وأمثالي نتجولُ ونقطفُ أعبقها ..
للياسري ودٌ لايبور وامتنانٌ لاحدّ له
مأجورين .. تقديري العميق
و الفاضلة الكريمة ام جعفر
لولا مثابرتكم و وصلكم الدائم و تشجيعكم
لما كان كل ما كان
فلكم من ثواب المقال النصيب الاكبر ان شاء الله
و ما كان لله ينمو