( إن كنت ناقلاً فالصحة ، وإن كنت مدَّعيّاً فالدليل )
لو أن كل محاور اعتمد هذه القاعدة لما حدثت إشكالات الحوار والجدل
للأسف الكثير من الحوارت أصبحت مفرغة من العلمية والهدفية
والغاية منها استعراض العضلات أو التسقيط
وأغفل الجانب العلمي فيها الا من رحم ربي..؛
بوركتم أيها الأشتري الفاضل للموضوع القيم
تقديري ودعواتي