[المؤرخ]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد ذكر لهذا التكليم معان ٍ متعددة ورد على بعضها, فقيل: ان الخطاب والجواب بلسان الحال. ورد بأنه لو كان بلسان الحال لم يختص به تعالى.
وقيل حقيقة الخطاب لخزنة جهنم والجواب منهم. وفيه انه خلاف الظاهر لا يصار اليه إلا بدليل.
وقيل ان الخطاب على ظاهره وليس هناك من دليل على عدم جواز تكلم جهنم وقد أشار القرآن الى كلام الأيدي والأرجل والجلود وغيرها. (انظر تفسير الميزان 81/353).
وذكر للمراد من (هل من مزيد) عدّة معان ٍ منها: انه استفهام استنكاري أي أن جهنم تقول لا مجال للزيادة. ومنها أيضاً ان هذه الجملة فيها طلب للزيادة أي هل يوجد غير هؤلاء ليدخلوا النار. (انظر تفسير الأمثل 17/46).


ونسألكم الدعاء

[سعودي شرقاوي]

مشكور وربي يعطيك العافيه

اللهم ارحمنا برحمتك واسكنا فسيح جنتك

[س البغدادي]

مبارك عليكم طرحكم المميز

[طاووس اهل الجنة]

احسنت اخي
بارك الله فيك
تفسير الامثل
راااااااااااااااائع جداااااااااااااااااا

[نرجس*]

سلمت يمناكـ على هذا الطرح
النوراني القيم المميز
في أنتظار جديدك
تحياتي

[الروح]

بوركت الأيادي للطرح الموفق
جزاكم الله خير الجزاء
تقديري

[نورالنجف]

وفقك الله..جعله في ميزان اعمالك..
جزيل الشكر..

[ايمن النجفي]

وفقك....الله....

اخي في ميزان حسناتكــ....

[الشفاعه ياعلي]

بوركت جهودكم القيمه