وسال الولاء يغطي بقاني الكرامة وجه الفجر
إني أذهل كيف تنصاعُ الحروف ليديك "
غبطةٌ تحملني الى هنا رغم الحزن والمصاب"
دمت بود
راحيل ... أمنيتي أن أعطي مرورك حقه ...
لكن الكلمات تتعثر بكرم حرفك السخي
فدمت كما أنت .... من نافذة نائية تطلين على حروفنا ... فتلبسيها الجمال
ود وتحية وعبق منتشر