ما أرق بوحُكَ ..
وما أحلاه تتعددُ ثيابُ قصائدك ..
فينبلجُ في كل مرة كالبدر قصيدُكْ..
وَكلما اشتد الليل ظلمةً ..
كلما ازداد جمالاً ..؛
لحرفكَ ينحني نخيلنا الباسق ..
وتجري لأقلامكَ مشاربُ الروعة من دجلة والفرات ..
آلـــ ألنبض المتسق ..
يا منابع النور في ظلام اللغة ..
وفيق رجب
جعبتي لم تعد تحمل الكثير ..
لأني أضعتُ لغتي ..
كلُ ما عندي ..
أمنيتي ..
بأن تكون بخير