ولا كتبنا و لا كتبكم أستأذن شيوخك فى أستعمال عقلك و أذا أذنوا لك و هذا أحتمال ضعيف تفكر فى الاتى:
اليوم شيوخ الوهابية يمنعون دخول غير المسلمين مكة و المدينة أذن هى بديهية أن رسول الله صلى الله عليه واله و الخلفاء من بعده قد فعلوا ذلك و النتيجة أبو لؤلؤة مسلم لانه قتل عمر فى المدينة
سؤالي كيف يقسم بالله وهو مجوسي
تاريخ المدينة لابن شبه النميري ج 3 ص 893
((
حدثنا الصلت بن مسعود قال، حدثنا أحمد بن شبويه، عن سليمان بن صالح، عن عبد الله بن المبارك، عن أسامة بن زيد رضي الله عنه قال، أخبرني نافع، أن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أخبره، أن عمر رضي الله عنه كان دخل بأبي لؤلؤة البيت ليصلح ضبة له، وكان نجارا نقاشا يصنع الارحاء، فقال أبو لؤلؤة: مر سيدي المغيرة بن شعبة يضع عني خراجي.
فقال: إنك لتكسب كسبا كبيرا فاصبر واتق الله، هل أنت صانع لي رحى ؟ قال: نعم والله لاصنعن لك رحى تتحدث بها العرب.))
قلت هذا سند رواته ثقات
،،،،،،،،،،،،،
مصنف ابن ابي شيبة الجزء 7 رقم الصفحة 439 رقم الحديث 37074
((
حدثنا محمد بن بشر حدثنا محمد بن عمرو حدثنا أبو سلمة ويحيى بن عبد الرحمن بن حاطب وأشياخ قالوا رأى عمر بن الخطاب في المنام فقال رأيت ديكا أحمر نقرني ثلاث نقرات بين الثنة والسرة قالت أسماء بنت عميس أم عبد الله بن جعفر قولوا له فليوص وكانت تعبر الرؤيا فلا أدري أبلغه أم لا فجاءه أبو لؤلؤة الكافر المجوسي عبد المغيرة بن شعبة فقال إن المغيرة قد جعل علي من الخراج ما لا أطيق قال كم جعل عليك قال كذا وكذا قال وما عملك قال أجوب الأرحاء قال وما ذاك عليك بكثير ليس بأرضنا أحد يعملها غيرك ألا تصنع لي رحى قال بلى والله لأجعلن لك رحى يسمع بها أهل الآفاق ))
هذا السؤال كررته في غرفة الشيعة مرارا وتكرارا للشيعة العرب والعجم وما حد رد علي فهل يستطيع احد الرد هنا..........
صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان،
مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
تحقيق : شعيب الأرنؤوط
(15/331):
[6905 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي حدثنا ثابت البناني : عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
قال : وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وحمل عمر فذهب به الى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى الناس عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة قال : ففزعوا الى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا الى عمر فدعا عمر بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : إن يكن القتل بأسا فقد قتلت
فجعل الناس يثنون عليه يقولون : جزاك الله خيرا يا امير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وإن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمت لي
فتكلم عبد الله بن عباس - وكان عند رأسه وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرئه القرآن - فتكلم ابن عباس فقال : لا والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته وهو عنك راض بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله فكنت تنفذ أمره وكنت له وكنت له ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال وكنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح الى حديث ابن عباس فقال له عمر : كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقول لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : عثمان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس رحمة الله عليه ورضوانه
قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ]
مسند أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي
دار المأمون للتراث - دمشق
الطبعة الأولى ، 1404 - 1984
تحقيق حسين سليم أسد
(5/116):
[2731 - حدثنا أبو عباد قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه يخفف فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدله غيري ؟ ! فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ قال : أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول : أقيموا صفوفكم كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وأفرق منهم ستة وجعل عمر يذهب به إلى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال : وفزعوا إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا إلى عمر فدعا بشراب لينظرما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هوأم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال : إن يكن للقتل بأس فقد قتلت فجعل الناس يثنون عليه : يقولون : جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ويقولون : ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وأن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم قد سلمت لي
فتلكم عبد الله بن عباس وكان عند رأسه ـ وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرأ القرآن ـ فتكلم عبد الله بن عباس فقال : والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته خير ما صحبه صاحبه : كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير من وليها وال : كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر : يا ابن عباس كرر علي حديثك فكرر عليه
فقال عمر : أما والله على ما تقولون لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : في عثمان و علي و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح ]
مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
تحقيق : شعيب الأرنؤوط
(15/331):
[6905 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي حدثنا ثابت البناني : عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
قال : وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وحمل عمر فذهب به الى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى الناس عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة قال : ففزعوا الى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا الى عمر فدعا عمر بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : إن يكن القتل بأسا فقد قتلت
فجعل الناس يثنون عليه يقولون : جزاك الله خيرا يا امير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وإن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمت لي
فتكلم عبد الله بن عباس - وكان عند رأسه وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرئه القرآن - فتكلم ابن عباس فقال : لا والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته وهو عنك راض بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله فكنت تنفذ أمره وكنت له وكنت له ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال وكنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح الى حديث ابن عباس فقال له عمر : كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقول لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : عثمان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس رحمة الله عليه ورضوانه
قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ]
مسند أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي
دار المأمون للتراث - دمشق
الطبعة الأولى ، 1404 - 1984
تحقيق حسين سليم أسد
(5/116):
[2731 - حدثنا أبو عباد قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه يخفف فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدله غيري ؟ ! فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ قال : أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول : أقيموا صفوفكم كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وأفرق منهم ستة وجعل عمر يذهب به إلى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال : وفزعوا إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا إلى عمر فدعا بشراب لينظرما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هوأم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال : إن يكن للقتل بأس فقد قتلت فجعل الناس يثنون عليه : يقولون : جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ويقولون : ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وأن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم قد سلمت لي
فتلكم عبد الله بن عباس وكان عند رأسه ـ وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرأ القرآن ـ فتكلم عبد الله بن عباس فقال : والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته خير ما صحبه صاحبه : كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير من وليها وال : كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر : يا ابن عباس كرر علي حديثك فكرر عليه
فقال عمر : أما والله على ما تقولون لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : في عثمان و علي و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح ]
الذي يصلي مسلم لو ----------------- اجب
حبيب قلبي ابو باقر
لو بس اشوف اشلون الوهابية الاغبياء يردون هذه الشبهة جان طكيت من الضحك !
التعديل الأخير تم بواسطة ** مسلمة سنية ** ; 17-03-2012 الساعة 09:41 PM.
ولا كتبنا و لا كتبكم أستأذن شيوخك فى أستعمال عقلك و أذا أذنوا لك و هذا أحتمال ضعيف تفكر فى الاتى:
اليوم شيوخ الوهابية يمنعون دخول غير المسلمين مكة و المدينة أذن هى بديهية أن رسول الله صلى الله عليه واله و الخلفاء من بعده قد فعلوا ذلك و النتيجة أبو لؤلؤة مسلم لانه قتل عمر فى المدينة
أحسنتم أخي الكريم ... لكنّ شيوخهم لا تسمح باستخدام العقول
حبيب قلبي ابو باقر
لو بس اشوف اشلون الوهابية الاغبياء يردون هذه الشبهة جان طكيت من الضحك !
وهذه هديه اخرى لك مولانا
المصنف
للحافظ الصنعاني
الجزءالخامس
ص497
ثم أتى (عبيد الله بن عمر) ابنة أبي لؤلؤةجارية صغيرة تدعي الإسلام فقتلها،فأظلمت المدينة يومئذ على أهلها“!
وانا الطالب313
يقول فقتلها=فاظلمت المدينه
والان هو يقول ايضا تدعي الاسلام هل كان ابوها كافر وابنته مسلمه
وعلى هذا فقد كان أبولؤلؤةمسلما لأن كون ابنته صغيرة تصف الإسلام دليل على أن أباها قد لقّنها إياه، وإسلام الصغار إنما يكون تبعاً لإسلام آبائهم، فتعامل معشر أهل المدينة - سيما من يُسمونهم صحابة - مع البنت على أنها مسلمة وحزنهم على قيام عبيد الله بن عمر بقتلهاظلما حتى أن المدينة أظلمت يومئذ على أهلها
والوثائق
عندما تقتل ابنته تظلم المدينه كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟