عظم اللهُ لكمُ الأجر وأحسنَ اللهُ لكم العزاء
الكبير القدير ابا مُحسد
وكأن التأريخ يجري بين يديك يخطُ ظلامتها روحي فداها
بلونٍ من الكبرياء الذي يشوبهُ الألم ..؛
روحي فداكِ مولاتي كم لاقيتِ من محن من قومٍ آمنوا بألسنتهم
ولكن لم تؤمن قلوبهم ..فطبع عليها ..
الفرج يا سيد الأدب الولائي وصاحب القصائد الشجية
لافُضّ فوك ولا أفلح مبغضوك
بوركت ويَ رعاك الله
ودي وعميق تقديري مع الأمتنان