بقدر ما أبهرني السرد
توقفت مذهولة أمام مشهد اللؤم
الذي تمكنتَ من إظهاره
بكل وضوح للقارئ
بحياكة بارِع متمكن مقتدر
آهٍ على مشهد بل هي مشاهد
صغتها بحكمة تسلل فيها قلمك بخفة
في عتمة ظلام التاريخ الدامس
وهتكت حجب الماضي المقيت
وسربت لنا حقائق من خفايا
غمرها التأريخ بتراب زيفه
فماذا عسى قلمي بعد هذا...
الا أن يقول دمت يَ ألق
دمت بهذه
الروعة