الكاتب الكويتي الوقح محمد المليفي يستهزأ بالامام المهدي عليه السلام
الإقامة:
اللعين .. لعنة الله عليه .. لمْ يَكتفي بالاستهزاء بمقام مولانا صاحب الأمر ..
بل يستهزء اللعين أيضاً بـ((الصَّلوات على رسول الله وآله)) صلوات الله عليهم أجمعين ..
ويستهزء باسمه الشَّريف ((موحمد)) ((محمااد)) !!! ..
وبالآل صلوات الله عليهم ((آليي)) !!
هؤلاء الاوباش النواصب الحاقدين ان لم يكن لهم ظهر يستندون عليه ما تجرؤا على مقام وحضرت الامام صاحب الزمان
الويل لهم مما يخططون والويل لهم مما يفعلون
ان كان الشيعة في الكويت او اي مكان اخر لم يجدوا ناصرا لهم فالعراق وشيعته وفي كل مكان يمكن ان يتواجدوا فيه فهم رهن الاشارة في الدفاع عن المعتقدات والرموز مهما كان العنوان
وقبل ذلك فالامام موجود ويعيش بيننا وهو الحافظ والراعي باذن الله تعالى
لبيك يا مهدي
هؤلاء الاوغاد الامعات الانجاس السنه جن جنونهم لسطوع نجم الشيعه فتجدهم لا يواجهوننا الا بالقتل والتشريد والسب والانتقاص من رموزنا لانهم ظعفاء جبناء ارذال انجاس بكل ما للكلمات هذه من معنى والله هم كل يوم يظهرون اكثر على حقيقتهم النتنه الشيطانيه والله اعجز ما اقول بخصوص هؤلاء السفله
مشكور اخي للنقل الموفق
11/02/2012
الآلاف احتشدوا في «الإرادة» احتجاجاً على إساءة المليفي إلى الشيعة
إمهال الحكومة 24 ساعة للتحرك ومحاسبة المسيئين
جانب من التجمع الحاشد ..... تصوير حسني هلال
مبارك العبدالله
في تظاهرة لتكريس الوحدة الوطنية ونبذ الفرقة والفتنة وإقصاء الآخر، احتشد آلاف المواطنين في ساحة الإرادة امس، معبرين عن رفضهم لأي محاولة للتفرقة بين أبناء الكويت لأنها وطن للجميع، ولا فرق بين سني وشيعي ولا بين بدوي وحضري.
وشدد المتحدثون في التجمع على أن الظروف التي تشهدها المنطقة تستلزم قطع الطريق على اي محاولة للعبث بنسيج الوطن الواحد، مؤكدين ان الكويتيين جبلوا على الوحدة والترابط والتلاحم منذ قديم الزمان. وأمهلوا الحكومة 24 ساعة للتحرك ومعاقبة المسيئين.
وحمل التجمع عنوان «نصرة آل البيت.. والحفاظ على الوحدة الوطنية»، وطالب المتجمعون بتغليظ العقوبات بحق مثيري الفتنة، ومنهم الكاتب محمد المليفي الذي خضع للتحقيق أمام المباحث الجنائية منذ يومين لإساءته للشيعة.
وأكد النائب فيصل الدويسان انني أتوجه بـرسائل إلى أبناء الطائفة السنية من الشعب الكويتي، واقول لهم: نحن وانتم إخوان في الدين والوطن، ولن يفرقنا هذا الكاتب أو غيره، وسنظل اخوة نعيش على أرض هذا الوطن من دون ان يفرقنا حاقد.
واضاف الدويسان: أمام رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك 24 ساعة لمعاقبة مثيري الفتنة والمتطاولين علينا وبعدها نحدد التعاون من عدمه.
ووجه كلامه إلى أعضاء مجلس الأمة، وقال: والله عيب عليكم و«احترمونا نحترمكم»، مؤكداً: اننا لسنا غوغائيين، وقد جئنا من بلاد شتى إلى اسرة آل الصباح لأننا وجدنا بهم العدالة، ففي القوانين تم التمييز ضدنا، وفي المناصب العليا ميزتم ضدنا وصبرنا لأننا نحب الكويت وجذورنا ضاربة في الكويت، لكن عندما يصل الأمر إلى إمامنا صاحب العصر والزمان، فإننا نقول لا وألف لا.
وتابع : أذكركم يا آل الصباح ويا أهل الكويت إذا وضعتم يدكم مع هؤلاء التكفيريين فلا يجوز، فهؤلاء يخططون لتدمير الكويت، وهم يخططون حالياً للإطاحة بسوريا حتى تكون لهم سلطة هناك.
وقال ان بلاد الحرمين تحترم الإمام المهدي، ونحن في الكويت نرفض أي فتنة.
واكمل: وأقول إلى شيعة أهل الكويت أنا أعرف أنكم مستضعفون، وعندما ذهبت أنا لهذا المبدأ ذهبت إلى المستضعفين، ولكن تعجبت من طيب أخلاقكم.
واستطرد الدويسان: أوجه الرسالة الأخيرة لمولاي صاحب العصر والزمان، وأقول إنك أنت الفائز بالأخير شاء من شاء وأبى من أبى، فيا مولاي سامحني على هذا التقصير، ولولا النجاح الذي أغاظ هؤلاء لما تجرأوا عليك، وأنا أعاهدك يا صاحب الزمان بأنني لن أتخلى عن هذه القضية.
الحق الدستوري
بدوره، قال النائب عبدالحميد دشتي إن هذا الحضور الكبير الحاضر اليوم هم جنود للإمام المهدي، ولأنهم من الشيعة، ولأن الأئمة أدبوهم وأحسنوا تأديبهم، فإن تجمعهم اليوم استخدام لحق دستوري، فالشباب هم من يحمي سور مجلس الأمة القريب منا وهم من يحمون الشرعية.
وشدد على ضرورة ان يطبق القانون على الجميع بلا محاباة.
لدينا دستور
وتابع قائلا: وأنا في هذا المقام أخاطب سمو رئيس مجلس الوزراء وأقول له بشأن الدعوى المقامة أمام النيابة العامة «أنا متضامن مع الدويسان وأمامك 24 ساعة»، لأننا نخشى على النظام وعلى السنة والشيعة وعلى الشرفاء المقيمين بيننا، فنحن لدينا دستور وقبله شريعة تكفل لنا التعايش مع بقية الأديان والمذاهب، وتكفل للجميع أن يعيشوا متحابين.
وقال «هذا اليوم تجاوز الخطوط، فقد سمعنا عن الحسينيات وكظمنا الغيظ، لكن اليوم هيهات من الذلة، ونحن لسنا بصدد إصدار الفتاوى، ولكنها من الأمور المسلَّم بها، ونحن نخشى من ثورة هؤلاء الشباب، ألم ترونهم كيف حالهم أيام عاشوراء وهم يجددون عهدهم مع الله ومنتظرين منقذ البشرية؟».
محبو الوطن
وقال الشيخ محمد المعتوق «ان هذا المنبر الذي انبرى له الشرفاء لتعظيم آل البيت، فلا يرهقكم البحث كثيراً في الصحاح وإنما قول الرسول: لا تنقضي الأيام حتى يبعث الله ولداً من أهل بيتي.. يملأ الأرض عدلا كما ملئت ظلما وجورا».
وأشار إلى ضرورة تكاتف محبي الوطن من الشرفاء والأحرار.
وتساءل قائلا «أين محبو الوطن والاستقرار ومحبو الثوابت؟! فقد بقي لنا الركن الأعظم للتمسك به وهو الإمام المهدي، والذي حظي بمئات الآلاف من الروايات.
وقال ان الفرص التي نتمسك بها هي الدفاع عن محمد وآل محمد، مضيفا: وأنا أيضا أرفق اعتذاري للإمام المهدي.
شكوى أمام النيابة
قال المتحدثون في التجمع لقد قدمنا شكوى أمن دولة الى النيابة العامة، ونحن لانطالب سوى بتطبيق القانون لكي يكون هذا الكاتب عبرة لمثيري الفتنة، ونحن نحيي أبناء القبائل الحاضرين معنا، فنحن نعرف الوطنيين والعقلاء أهل الكويت.
الوحدة الوطنية
قال المرشح السابق محمد المطيري: نقول للقيادة السياسية إن تواجدنا اليوم للوحدة الوطنية، فلا نرضى أن تمس أي عقيدة، ونحن ناس مسالمون، والإمام علي كان يتعرض للإساءة لمدة 70 سنة، ولكن في دولة دكتاتورية، ونحن الآن في دولة عدل .
وتابع : نقول أيضا: إذا رحل ناصر المحمد لأسباب تافهة، فلا تعتقد أن السبب اليوم تافه، بل هو عقيدة؟
تجمع سلمي
أكد المتجمعون ان تجمعهم سلمي ولا نكسر او نقتحم المجلس، ونحن تربينا على أخلاق اهل البيت، وهذا النداء سلمي، ونحن ندافع عن الكويت، وهذه وحدتنا الوطنية، والعقيدة دائما خط أحمر سواء للسنة أو للشيعة.
الكويت «لا تستاهل» التناحر
عبر المتحدثون عن الوحدة والتلاحم بالقول «الكويت لاتحتمل أن نتفرق، ويجب أن نثبت بأننا أحرار ونطالب وسائل الإعلام بألا تسعى لتفريقنا».
وأضافوا إن الكويت لا تستاهل التناحر ويجب أن تظل متماسكة.
لان بعض الاخوة والاخوات مايفتح الرابط عدهم نقلتها الكم للفائده شكرا لك نهر دجله على نقل الموضوع
فوضى بالشارع الكويتي بعد الاسائة لمقام الامام المهدي عليه السلام
.. 
((موحمد)) ((محمااد)) !!! ..
العرض العادي
