من هنا بطل إستدلالكم بإمامة سيدنا إبراهيم على إمامة أئمتكم ..حيث أنه إتضح من هذه الأية (مع تفسيرها من كتبكم) أن صفة الإمامة المراد بها في هذ الأية الكريمة الهداية , وهي الإقتداء بالأفعال والأقوال , ويهدون إلي الله تعالى , وهذا المراد من الأية الكريم , ومعلوم أن القرآن يفسر أولاً بالقرآن ,
وهذا الإقتباس من مشاركة البغدادى التى قال فيها ما تدعى أن أكذب فيه على الله (العياذ بالله)
أبواسد البغدادي;1649855]اللهم صل على محمد وآل محمد
وينلخص من لفظ(الجعل).. انه حينما ذكرت في كتاب الله تعالى مرادفة مع الانبياء عليهم السلام علم منها الاماة التكوينية والتي هي بدورها تصبح ملازمة للعصمة لصاحب الخلافة ,,قال تعالى ( و جعلناهم ائمة يهدون بامرنا ... ) وتقع في سورة الانبياء وتتحدث عنهم عليهم السلام بانهم يهدون بامر الله لا بالاراء والتقويم من الناس ! ![/color][/size][/u][/i]
[/quote]
هل تعلم ماذا تقول ؟؟!!!
عن اي استدلال ابطلته ايها المقاتل ؟؟
للمرة الاخيرة اقول لك واذهب لمشاركتي التي اقتبست منها واقرءجيدا ..
اخي الفاضل ..قلت لك ان الامامة لسيدنا ابراهيم عليه السلام بحفظمقامها ومكانتها بالنتيجة الحتمية يكون حاملها قدوة ويهدي الناس الى الطريق القويم
وعجيب امرك من نقل تفاسيرنا وتفرح بانك اكتشفت امرا خطيرا !
حبيب قلبي مافسره العلماء هو ماذكرته في اعلاه فان الامامة الابراهيمية من شؤنها هداية المجتمع وكونه قدوة تابع غير متبوع ومقوم للناس في زلاتهم لا كمن طلب من الناس قوموني ؟كما نقل عن ابي بكر!
فتدبر هنا وكما نقلت يا اخي ..{ وجعلناهم أئمة } يقتدى بهم في أفعالهم وأقوالهم يهدون الخلق إلى طريق الحق وإلى الدين المستقيم { بأمرنا } فمن اهتدى بهم في أقوالهم وأفعالهم ؟؟؟؟
فمن اهتدى بهم في اقوالهم وافعالهم ؟!
هل تقتدي باي كان بفعله وقوله وهو مثلك يخطا ويسهى وينسى اذا ماهو فرقك عنه لماذا لايتبعك ؟
هل فهمت المقصود من الامام عندنا سواء كانت الامامة الابراهيمية ام ولاية ائئمتنا عليهم السلام ؟
والا فلا تتعبنا رحمك الله