ما قُلته سيدي الفاضل في حقنا اخجلني
وغمرني بأحاسيس جمّه
هذه قرأتِ الثانية للرد بعد انقطاع طويل
ولازلت غير قادرة على ترتيب حروفي
لكي اعبر عما بداخلي من امتنان كما في
أول مرة
فعذراً سيدي، عذراً ياعمي وسندي ومحفز
قلمي والداعم الأكبر ليّ ها هنا
سأكتفي بالأنحناء وتقبيل يدك الكريمة و
رأسك الغالي..
انرت الصفحة بتواجد ولك تحيه تعبق بـ
الياسمين الى الملتقى..