أولا يا أحمق قد إعترفت أنكم تأخذون بظاهر القول أي أنكم تؤمنون بأن ربّكم شاب أمرد وأنه على صورة البشر وأن هناك إلهين كما ورد في القرآن وغيرها من عقائد بني صهيون ..
ثانيا السنة يأخذون بالتأويل كما الشيعة ولو بسطت الأمر لانحرف مسار الموضوع فافتح موضوع جديد وسترى الخزي والعار يلحقك وأشياخك وسيرى الأعضاء والزوّار كيف أنك كذبت على علماء السنّة لتنصر باطلك وبدعتك الوهابية أيها الناصبي ..
إن كنت أنت من يحكم على الناس بالإسلام والكفر فياللبشرى قد بُعث نبي جديد وهو الشيخ ابن المسيب !! أما إن أردت الحق والواقع فهذا هو الحق والواقع ولن يغيّر من الواقع إنكارك وعنادك ..
إنكم تأخذون دينكم من اليهود والنصارى وتوثّقونهم وتعظّمونهم كما كان يفعل كبيركم ابن صهاك وابن أبي قحافة ..
اولا انت حرفت الموضوع موضوعنا ليس عن الظاهر او الباطن
وانا اريد منك ان تفتح موضوع عن صفات الله كي يأتيك الرد صاروخي مزلزل
اما ما قلت فهم مسلون
اما قولك اني اكفر فليس انا من كفركه بل امامك المعصوم حيث قال
وقال الشيخ المفيد في اوائل المقالات
واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليعدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
ست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
بل أنت من حرّف الموضوع وما ذاك إلاّ لجهلك وإفتضاح أمرك وإنكشاف سترك ..
أما موضوع صفات الله جل جلاله فأنت من يريد المناقشة فيه فافتح الموضوع وستأتيك الحجارة المسوّمة عليك وعلى ربّك الأمرد ذي الرجل المحروقة ..
وأما التكفير فأنتم روّاده ومؤسّسيه وحفّاظه فلا تُنكر هذا الخزي والجهل الذي تميّز به مذهبكم الهش ..
وأما كفر منكر الإمامة وجاحدها عن معرفة وعناد وتجبّر على الحق فلا إشكال في كفره ونفاقه كما إن أنكر نبوّة خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وآله وسلّم ..
عندما تحترم أئمّة أهل البيت صلوات الله عليهم وعلماء ومراجع الشيعة يا عقيم الدين والأخلاق تعال لتناقش وتحاور شيعة آل محمد عليهم السلام أما وأنت بهذا الإنحطاط والوضاعة والنصب والخبث الصريح فلا مجال لمحاورة أمثالك من المنافقين الذي يأخذون دينهم من اليهود والنصارى فهنيئا لك موتتك الجاهلية ..
العتب على الإدارة التي تُفسح المجال لأشباهك من النواصب المنافقين ليهزأ بأئمّة أهل البيت عليهم السلام وكبار علماء الشيعة رضوان الله تعالى عليهم ..
للإدارة الموقّرة: قد ذكرت لكم تاريخ هذا الناصبي المنافق وأنه طُرِد من عدّة منتديات لتجاوزاته المتكرّرة وإهاناته الكبيرة بحق آل محمد عليهم السلام وبحق خلّص شيعة أهل البيت صلوات الله عليهم وقد طلبت منكم طرده لعنه الله لسابق علمي به وأنه لا يرعوى وها إني أكرّر طلبي بطرد هذا الملعون الناصبي وأطلب من الأعضاء الكرام أن يضمّوا صوتهم إلى صوتي نصرة لصاحب الأمر صلوات الله عليه وعلى آبائه الطيّبين الطاهرين ..
واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليعدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
ست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
أنا سأُجيبك على سؤالك
ولكن قبل ذالك أقول لك اتق الله في نفسك ولا تأخذك الحمية على مذهبك وضع نسبة خطأ في مذهبك حتى تستطيع ان تناقش بموضوعية
ربنا جل وعلا يقول
"لو كان فيهما اله الا الله لفسدتا"
الله سبحانه وتعالى يفترض الشريك ثم ينقض نظرية الشريك بقوله تعالى"لفسدتا" لتنازع القدرة
علما أن لاشك ولاريب بالوحدانية فلماذا الفرض
اذا الله سبحانه يعلمنا أن كل شيء مطروح للنقاش افترض
ان مذهبك فيه أخطاء يُشكل عليها خصومكم ثم قم بتفنيدها.
صدقني مشفق عليك من عدم موضوعيتك مع نفسك أولا
********************
الجواب على سؤالك:-
الجحد والانكار مترادفان وضدهما التصديق
ولا يكون الجحد الا بعد تمام المعرفة
فمن أيقن أن الله واحد لم يسعه التثليث ولا لكان اليهود والمسيحيين نجسين فلا يجوز الزواج منهم ومعايشتهم في وطن واحد لهم مالنا وعليهم ما علينا.
ونسبهم القرآن للكتاب تشريف لهم في قبال أهل الخرافة عباد الاصنام.
لماذا؟
لأنهم غير جاحدين للوحدانية وان قالوا بالتثليث لم تثبت له الوحدانية حتى ينكرها ويجحدها
فيما نحن فيه كذلك
من ثبتت له الامامة بأدلة قطعية على أن أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام هو الخليفة بعد رسول الله صلى الله وسلم ثم جحدها واضح كونه من أهل النار
وهذا لا ينطبق على أهل السنة كما يُتوهم لأنهم يقولون بامامة غير علي عليه السلام
فلم يستقينوا بالامامة ثم ينكروها
والمعنى موجود في الاية الشريفة بجلاء
"وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم"
اذا المعنى منطبق على النواصب باجماع المسلمين وهنا اقول
لماذا يجمع المسلمون شيعة وسنة على كفر الناصبي؟
لان امامة علي عليه السلام ثابته عند الفريقيين بمعناها العام وليس الخاص"كما يقول الشيعة"
اذا جحد الامامة لعلي المتسالم عليه عند المسلمين جميعا
ذلك الجحد حكمه الكفر
قلت ما عندي واعلم انك معاند لا تثير المسائل للمعرفة
ولا قوة الا بالله
الى الان لم نجد جواب كيف يكنون كفار ومع ذلك ثقات وقد قال الائمة بكفرهم
وهذا ما قالوه
الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم .
اشكر الأخوه الموالين على الردود الطيبه , وعندي تعليق بسيط للأخ سعيد
اقتباس :
واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار
بالنسبه لما تفضلتم به من روايات والتي تقول اننا نكفر من لم يؤمن بالأمامه فجوابه من عدة اوجه ارجو ان تركز معي قليلآ :
لو كان انكار الامامة هو انكار جحود( اى يعلم انها حق وينكرها ) فصاحبه من اهل النارحسب عقيدتنا قطعا , ركز على كلمة حجود اذ ان التكفير يصيب من يجحد الأمامه فقط وليس عامة الناس.
اما ان كان غير ذلك فهو مسلم له ما للمسلمين وعليه ما عليهم وهو بين مستضعف ومقصر
الأول-
ا لمستضعف هو الذي لا تتوفر لديه القدرة الفكرية او المالية او النفسية من الوصول الى الحق او
التعرف عليه وهذا الشخص يكون لديه عذر امام الله والله هو الذي سيحاسبه وهو بين ان يقبل
الأخ سعيد بعد ان اجبنا عليك تفضل اجبنا على اى اساس كفرتم من ينكر خلافة ابو بكر وعمر !! ما هو الدليل
--------------------------------------------
يقول ابن نجيم المصري :
والرافضي إن فضل عليا على غيره فهو مبتدع ، وإن أنكر خلافة الصديق فهو كافر
البحر الرائق - ابن نجيم المصري - ج 1 - ص 611
-----------------------------------------------
ومذهب ابى حنيفة يكفر من انكر خلافة خلافة ابو بكر وعمر !!
(( الرابع : مذهب أبي حنيفة - رحمه الله - أن من أنكر خلافة الصديق ، رضي الله تبارك وتعالى عنه ، فهو كافر ، وكذلك من أنكر خلافة عمر رضي الله تبارك وتعالى عنه ، ومنهم من لم يحك في ذلك خلافا ، ومنهم من ذكر في ذلك خلافا ، وقال : الصحيح أنه كافر ،
[ والمسألة ] مذكورة في ( الغاية ) للسروجي ، وفي ( الفتاوى الطهيرية ) ، وفي ( الأصل ) لمحمد بن الحسن ، رحمه الله ، والظاهر أنهم أخذوا ذلك عن إمامهم أبي حنيفة ، وهو أعلم بالروافض ، لأنه كوفي ، والكوفة منبع الروافض ، والروافض طوائف منهم من يجب تكفيره ومنهم من لا يجب تكفيره فإذا قال أبو حنيفة [ رحمه الله ] بتكفير من ينكر إمامة الصديق فتكفير لاعنه أولى .
والظاهر أن المستند ، أن منكر إمامة الصديق رضي الله تبارك وتعالى عنه مخالف للاجماع ، بناه على أن جاحد [ الحكم ] المجمع عليه كافر ، وهو المشهور عند الأصوليين ، وإمامة الصديق مجمع عليها ، من حين بايعه عمر ابن الخطاب ، رضي الله تبارك وتعالى عنهما ، ولا يمنع من ذلك تأخر بيعة بعض الصحابة ، فإن الذين تأخرت بيعتهم ، لم يكونوا مخالفين في صحة إمامته ،
ولهذا كانوا يأخذون [ عطاءه ] ويتحاكمون إليه ، فالبيعة شئ ، والاجماع شئ ، لا يلزم من أحدهما الآخر ، ولا من عدم أحدهما عدم الآخر ، فافهم ذلك ، فإنه قد يغلط فيه . وهذا قد يعترض عليه شئ من شيئين :
أحدهما :
قول بعض الأصوليين : أن جاحد الحكم المجمع عليه ، إنما يكفر إذا كان معلوما من الدين بالضرورة ، وأما المجمع عليه الذي ليس معلوما من الدين بالضرورة ، فلا يكفر بإنكاره ، مثل كون بنت الابن لها السدس مثل البنت ، مجمع عليه ، وليس معلوما بالضرورة ، فلا يكفر منكره ،
ويجاب على هذا [ بأن ] خلافة الصديق ، وبيعة الصحابة رضي الله تبارك وتعالى عنهم له ، ثبتت بالتواتر المنتهي إلى حد الضرورة ، فصارت كالمجمع عليه : المعلوم بالضرورة ، وهذا لا شك فيه ، ولم يكن أحد من الروافض في أيام الصديق ، ولا في أيام عمر ، ولا في أيام عثمان ، رضي الله تبارك وتعالى عنهم ، وإنما حدثوا بعده ، وحدثت مقالتهم بعد حدوثهم .
الشئ الثاني : أن خلافة الصديق ، رضي الله تبارك وتعالى عنه ، وإن علمت بالضرورة ، فالخلافة من الوقائع الحادثة ، ليست حكما شرعيا ، والذي يكفر جاحده إذا كان معلوما بالضرورة ، إنما هو الحكم الشرعي ، لأنه من الدين ، كالصلاة ، والزكاة ، والج ، لأنه لا يلزم من جحده ، تكذيب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا محل يجب التمهل [ فيه ] والنظر ، نعم ، وجوب الطاعة وما أشبهه حكم شرعي يتعلق بالخلافة .
قال : فإن قلت : قد جزم - يعني القاضي حسين - في كتاب ( الشهادات ) بفسق ساب الصحابة رضي الله تبارك وتعالى عنهم ، ولم يحك فيه خلافا ، وكذلك ابن الصباغ في ( الشامل ) ، وغيره . وحكوه عن الشافعي ، رحمه الله ، فيكون ذلك ترجيحا لعدم الكفر ،
قلت : لا ، وهما مسألتان المسألة المذكورة في ( الشهادات ) في السب المجرد دون التكفير وهو موجب لفسق ، ولا فرق في الحكم بالفسق بين ساب أبي بكر ، [ وغيره من ] أعلام الصحابة ، رضي الله تبارك وتعالى عنهم . والمسألة المذكورة في كلام القاضي حسين ، في كتاب ( الصلاة ) - في الابتداء في ساب الشيخين ، أو الحسنين ، رضي الله تبارك وتعالى عنهم ، وهي محل الوجهين في الكفر ، أو الفسق ، ولا مانع من أن يكون سب مطلق [ الصحابة ] رضي الله تبارك وتعالى عنهم موجبا للفسق ، وسب بهذا الصحابي مختلف في كونه موجبا للفسق أو الكفر .))
اشكر الأخوه الموالين على الردود الطيبه , وعندي تعليق بسيط للأخ سعيد
بالنسبه لما تفضلتم به من روايات والتي تقول اننا نكفر من لم يؤمن بالأمامه فجوابه من عدة اوجه ارجو ان تركز معي قليلآ :
لو كان انكار الامامة هو انكار جحود( اى يعلم انها حق وينكرها ) فصاحبه من اهل النارحسب عقيدتنا قطعا , ركز على كلمة حجود اذ ان التكفير يصيب من يجحد الأمامه فقط وليس عامة الناس.
اما ان كان غير ذلك فهو مسلم له ما للمسلمين وعليه ما عليهم وهو بين مستضعف ومقصر
الأول-
ا لمستضعف هو الذي لا تتوفر لديه القدرة الفكرية او المالية او النفسية من الوصول الى الحق او
التعرف عليه وهذا الشخص يكون لديه عذر امام الله والله هو الذي سيحاسبه وهو بين ان يقبل