تناقضات عجيبة غريبة :
وباعوا الآخرة بالدنيا وأسلموه إلى عدوه وقاتلوه مع عدوه فأي زهد عند هؤلاء
يعني ان من مع الحسين فاز بالجنة و من ليس معه وغدر به وتركه باع الدنيا بالأخرة , بمعناه ان الحسين و صحبه السبعين و شيعته في السجون من بايعوه هم من أرادوا الجنة
اما الصحابة الذين تركوا الحسين و ربع يزيد وجماعة معاوية (ركزوا على كلمة جماعة , لأن خوينا ابن تيمية من اهل الجماعة) وكل من في ذلك الزمان سوى السبعين و ألوف الشيعة في السجون ..
فلعن الله قتلة الحسين و غدرة الحسين و تركة الحسين و اهل المدينة الغادرة الكوفة ووالي البلاد الشرير .