بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
الّلهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الطّيِبِيْنَ الطّاهِريْنَ
,’ السلام عليكم ورحمة الله ولطفه وبركاته ’،
<><><><><><><><><>
هذا الكتاب لا يعنيكـ ولا يفيدكـ بـِ شيء؛
إذا كنتَ لن تموت، أو لا تعرف أحداً مات من قبل..
أما إذا لم تكن كذلك، فما أحوجك إليه !! فماذا تريد؟!
أن تطيل عمرك؟! وتؤخر أجلك؟! أن تختم حياتك بخير وحُسن عاقبة؟!
أن تعرف ما يحتاجه منك أحبابك الراحلون عن هذه الدنيا لترسله لهم وتساعدهم
أو أن تعرف ما يمكنك فعله لمن يحتضر أو يُحمَل لقبر
أو يُدفن في ذلك الوقت الرهيب
أو أن تعرف أفضل ما يمكنك أن تدخره منذ الآن؛
ومن حياتك هذه إلى سفرك الحتمي القادم الذي لا ريب فيه؟!
إذن
!! تعال معي لـِ لحظات ندخل في عالم الآخرة ..
عبر حوار مع ( مَلَك المَوت ) يكشف فيه أسراراً مهولة وعظيمة ..
تعالَ معي في حوار أبتعدتُ فيه عن الخيال
إلا في بدايته ونهايته وفكرة محاورة عزرائيل بالطبع !!
إذ أنّ كلّ ما دار بيننا في ما عدا ذلك؛ مرتكِز على:
أحاديث الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم)
وآله المعصومين (عليهم السلام)
تعالَ معي ولا تخف، وكُن شجاعاً مثلي.. !!
سـمـيـح صـالــح
>>>> هذا ما جـآء في تقديم الكاتب لـِ كتابه الرآئع هذا !!
الذي أخشى إن قلتُ فيه كلمة؛ أن لا أفيه حقه من وصف روعة وفائدة
لِـذا !! لـن أتحدث عن هـذا الـكـتـاب أكثـر مِما جـاء به الـكـاتـب
وسوف أتركـ لكم الحُكـم عليه بـِ أنفسكم بـعـد قراءته
فـ لا تفوّتوا قراءته؛ ولو بعضه؛ ولو لـِ نصفه فقط !!
فـ إنّ مِثل هذا الكـتـاب لا يُفوّت؛ إذ لا تقلّ فائدته عن مُتعته !!
<><><><><><><><><>
لـِ تحميل النسخة الألكترونية من الكتـاب؛ تفضلوا بالضغط هنا:
ونرجــو منكم صـآدق ألدعـآء