ونكمل
مانصه---ومنها انه غير ماجمعه وكتبه الامير وماكنا في مصحف فاطمة كما ورد بان سوره الاحزاب كانت تعدل سوره البقره--------ويبدا بالكلام
اقول انا الطالب313 هذا الحديث سني باسانيد صحيحة
تفضلوا الاحاديث والمسانيد والرابط
قال لي أبي بن كعب : كأين
تقرأ سورة الأحزاب أو كأين تعدها ؟ قال قلت : ثلاثا وسبعين آية ، فقال : قط لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عليم حكيم
سورة الأحزاب أو كائن تعدها قال قلت ثلاثا وسبعين آية قال قط لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها الشيخ والشيخة . . . وزاد نكالا من الله والله عليم حكيم
قال لي أبي بن كعب كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت : إما ثلاثا وسبعين آية أو أربعا وسبعين آية قال : إن كانت لتقارن سورة البقرة أو لهي أطول منها وإن كان فيها لآية الرجم قلت : أبا المنذر وما آية الرجم قال : إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم
الراوي:زر بن حبيشالمحدث
:ابن حزم - المصدر:المحلى- الصفحة أو الرقم:11/235
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح كالشمس
عن أبي بن كعب أنه سأل عن سورة الأحزاب قال فقال نعدها ثلاثا وسبعين آية فقال أبي فواللذي أنزل الكتاب على محمد صلى الله عليه وسلم إن كانت لتوازي سورة البقرة أو هي أطول من سورة البقرة وإن كان فيها لآية الرجم قال قلت وما آية الرجم يا أبا المنذر قال الشيخ والشيخة فارجموهما البتة
عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قال : قلت : ثنتين أو ثلاثا وسبعين آية ، قال : كانت توازي سورة البقرة أو أكثر ، وكنا نقرأ فيها الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله
واقول هذا كله كلام الشارح مع ردي وليس كلام صاحب الكتاب الذي بتر في البدايه
واقول لصاحب الشرح تقدم في كلامك التالي
لماجاء عنهم في قولهم انه نزل على سبعه احرف فقال كذبوا والله انه نزل على حرف واحد من الرحمن وهذا تعيين الحكم الواقعي لا التكليفي اذ به يتحقق العمل والحجة الظاهره كما ورد عنهم فيما
وقال تعالى--------