عذرا يارسول الله-هل يتعفن النبي.ص.-ماقالوا الوهابية مع الرد
بتاريخ : 05-09-2011 الساعة : 04:26 AM
كتاب الطبقات الكبير
لابن سعد الزهري
الجزء الثاني-ص233
مانصه
أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد الزهري عن أبيه عن صالح بن كيسان عن بن شهاب أخبرني أنس بن مالك قال لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم بكى الناس فقام عمر بن الخطاب في المسجد خطيبا فقال لا أسمعن أحدا يقول إن محمدا قد مات ولكنه أرسل إليه كما أرسل إلى موسى بن عمران فلبث عن قومه أربعين ليلة والله إني لأرجو أن يقطع أيدي رجال وأرجلهم يزعمون أنه مات أخبرنا عارم بن الفضل أخبرنا حماد بن زيد أخبرنا أيوب عن عكرمة قال توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقالوا إنما عرج بروحه كما عرج بروح موسى قال وقام عمر خطيبا يوعد المنافقين قال وقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يمت ولكن إنما عرج بروحه كما عرج بروح موسى لا يموت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي أقوام وألسنتهم قال فما زال عمر يتكلم حتى أزبد شدقاه قال فقال العباس إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأسن كما يأسن البشر وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد مات فادفنوا صاحبكم أيميت أحدكم إماتة
والوثائق
المنتظم
في تاريخ الملوك والامم
لابن الجوزي
الجزءالرابع-ص42-سنه11
مانصه
ومن الحوادث اختلاف أصحابه صلى الله عليه وسلم هل مات أو لا فأعلمهم بموته أبو بكر والعباس رضي اللّه عنهما أخبرنا محمد بن أبي طاهر، أخبرنا أبو محمد الجوهري، أخبرنا أبو عمر بن حيوية، أخبرنا أحمد بن معروف، أخبرنا الحارث بن أبي أسامة، حدَّثنا محمد بن سعد، أخبرنا يعقوب بن إبراهيم، بن سعد، عن أبيه، عن صالح بن كيسان، ، عن ابن شهاب، قال: أخبرني أنس، قال: لما توفي رسول اللّه صلى الله عليه وسلم بكى الناس بكاءً شديداً ، فقام عمر بن الخطاب في المسجد خطيباً، فقال: لا أسمعن أحداً يقول إن محمداً قد مات، ولكنه أرسل إليه كما أرسل إلى موسى بن عمران. فلبث عن قومه أربعين ليلة، واللّه إني لأرجو أن يقطع أيدي رجال وأرجلهم يزعمون أنه مات .
وقال عكرمة: ما زال عمر رضي اللهّ عنه يتكلم ويوعد المنافقين حتى أزبد شدقاه، فقال له العباس: إن رسول اللهّ صلى الله عليه وسلم يأسن كما يأسن البشر، وإنه قد مات، فادفنوا صاحبكم، أيميت أحدكم إماتة ويميته إماتتين? هو أكرم على الله من ذلك، فإن كان كما يقولون فليس على اللّه بعزيز أن يبحث عنه التراب فيخرجه إن شاء الله .
والوثيقه
ومن الذين صرحوا بهذه الكارثه ايضا التالين
نهاية الأرب في فنون الأدب للنويري ، ، كتاب أخبار الملة الإسلامية ، باب وفاة الرسول ، فصل ما تكلم به الناس
مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ، ذكر من اسمه أحمد ، أحمد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، باب إعلام الله نبيه بتوفيه
كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال للمتقي الهندي ، المجلد السابع ، متفرقات الأحاديث التي تتعلق بوفاته صلى الله عليه وسلم وغسله وتكفينه وصلاة الناس عليه بعد دفنه ووقت الدفن
لسان العرب لابن منظور ، مادة أسن
سير أعلام النبلاء لالذهبي الصفحة 1059
تاريخ الرسل والملوك للطبري ، الجزء الثالث ، باب ثم دخلت سنة ثمان من الهجرة
السيرة النبوية لابن هشام . المجلد الثاني الجزء . صفحة 381
وهنا الكارثة ثابته اكثر فاكثر
المنتظم لابن الجوزي
الجزءالعاشر-ص43
سنه 197
مانصه
أخبرنا أبو منصور بن خيرون، أخبرنا إسماعيل بن مسعدة، أخبرنا حمزة بن، يوسف، أخبرنا أبو أحمد بن عدي قال: قال يحيى بن معين، حدّثنا قتيبة، حدَثنا وكيع، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما مات لم يدفن حتى ربا بطنه وانتشرت خنصراه. قال قتيبة: حدث بهذا الحديث وكيع وهو بمكة، وكانت سنة حج فيها الرشيد فقدموه إليه، فدعا الرشيد سفيان بن عيينة، وعبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، فأما عبد المجيد فقال: يجب أن يقتل هذا، فإنه لم يرو هذا إلا وفي قلبه غش للنبي صلى الله عليه وسلم.
فسأل الرشيد سفيان بن عيينة فقال: لا يجب عليه القتل رجل سمع حديثاً فرواه، لا يجب عليه القتل، إن المدينة شديدة الحر، توفي النبي صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين، فنزل إلى قبره ليلة الأربعاء لأن القوم كانوا في صلاح أمة محمد صلى الله عليه وسلم، واختلفت قريش الأنصار، فمن ذلك تغيّر.
قال قتيبة: فكان وكيع إذا ذكر له فعل عبد المجيد قال: ذلك رجلٌ جاهل، سمع حديثاً لم يعرف وجهه، فتكلم بما تكلم.
توفي وكيع بفيد في هذه السنة وهو ابن ست وستين سنة.
من أفضل أيامكم يوم الجمعة ، فيه خلق آدم وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي ، قالوا : يا رسول الله وكيف تعرض عليك صلاتنا وقد أرمت ؟ يعني وقد بليت قال : إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء
الراوي-أوس بن أوس الثقفي المحدث:ابن خزيمة - المصدر:تفسير القرآن- الصفحة أو الرقم:6/463
خلاصة حكم المحدث:[صحيح]