انا وايامي التي اعيش بها من سنيني وانا ولوعاتي وانيني من سنين ايامي وايام سنيني التي تمنيت ان اراك فيها كل اعيادي فانا وحق كل حرف من حروف اسمك اسجد كل يوم لمرور ذكراك واعيــًد فيه فلقد اعتبرته عيدا سعيدا عند تذكري انك بعيدة عن مسائي لان طموحي للقائك بيقظتي اعتبره من جنات لم افز بها لقلة حسناتي من تواصلك معي فان تمنيتي ان اشعل لك دموع عيني شموعا لتوهجت وابتسمت وهي تحترق سعيدة وترى شعاع هدوء مانخفظ في نصف وجنتيك موضحا ظلمة سمائية في منتصفها مشرقة بلونها الخمري ومائلا لصفاء سماء ماطرة بشذرات من توهج مقلتيك ومظيفا لشموعي ولدموعي التي اشعلتها لليلك الذي غابت عنه رياح الجفاء التي تطفئ شموع اللقاء فليتني اقول لك ظمي روحي وحنيني بين انين شوقك وخذيه معك واسمعي انينك ان بان ماخفي من غيض روحك الذي يرجوك ويقول لك اسقني حتى وان من قطرات شموعي الذائبة لمسائك وحييني حتى وان من جفلات كلماتك التي توسلت بها اليك فان سالتني كم احبك فانت اغلى من الروح ومن العمر وما مضى منه ومااتى فكله سيكون فرحة لبسمتك وصباك فان تلاومت سنينك في كل ايامك على مافات فوحقك مافاتني من سنيني بفقدك كل يوم فيها يحبك ويعشك فمتى ستجعل دمعاتي تبتسم ان لامست كفيك لانها سالت لاجلك فوحقك ان كفكفتها وسمعت انين روحي الذي اعشقه لانينه عليك ستعود لزمانك وستشرق شموس الحب بين هلاليك فهل لليلي ان ينتهي بصباح منك اشراقه وتعود ويعود معك عمري الذي تكون اليك عمرا سيكون سعيدا لك ان قبلت