في الحقيقة اختي الفاضلة ام جعفر ارجعني موضوعك
الى الخبر الذي قرأته منذ ُاسابيع على صفحة الياهو و
الذي ملىء نفسي بأحساس لا يمكن أن يوصف ألا بـ
الأشمئزاز
عنوان الخبر كان :
المثليون في نيورك يحتفلون لأن الحكومة اخيراً صرحت
لهم بالزواج !!
في هذا الزمن يا اختاه ترين مايشيب له الرأس ولكن ما
عسانا نقول فقد استحوذ على عقولهم الشيطان بحيث يرون
ان مايخالف الطبيعة والعرف هو شيء طبيعي وعاداً جداً
مشكلة شبابنا العربي اليوم وبالأخص من ليس لهم موجه
ولا مرشد ومتابع في حياتهم هي فهمهم الخاطيء لمعنى
التطور واتباع كل ماهو جديد
وكما قال الكاتب السعودي عبدالله الملحم ذات مره في مقال
له " لا تستغرب فهذا سلوك المهزومين حضاريين " كان
مقاله عن المقاهي ولكن يمكننا ان نستخدم هذه الجملة لتعبير
عن الأخوة المتشبهين بالنساء والأخوات المتشبهات بالرجال
لأن بعض هؤلاء يتصرفون هكذا تقليداً للغرب
اذكر ذات مرة شاب وقح كويتي الجنسية قال على موقع من
مواقع الشبكة الألكترونية والتي طرحت هذه القضية وكان
الأخ مثليّ اي شاذ المهم قال بانه فخور بنفسه كذلك قال روحو
شوفو الغرب كيف مطوريين ويمارسو حرياتهم الشخصية
اشعر برغبة في الضحك حقاً... عزيزتي ام جعفر هذا مالدي
وارجو ان اكون قد اضفت ولو القليل الى طرحك الرائع..
شكراً جزيلاً وتحيه طيبه..
الى الخبر الذي قرأته منذ ُاسابيع على صفحة الياهو و
الذي ملىء نفسي بأحساس لا يمكن أن يوصف ألا بـ
الأشمئزاز
عنوان الخبر كان :
المثليون في نيورك يحتفلون لأن الحكومة اخيراً صرحت
لهم بالزواج !!
في هذا الزمن يا اختاه ترين مايشيب له الرأس ولكن ما
عسانا نقول فقد استحوذ على عقولهم الشيطان بحيث يرون
ان مايخالف الطبيعة والعرف هو شيء طبيعي وعاداً جداً
مشكلة شبابنا العربي اليوم وبالأخص من ليس لهم موجه
ولا مرشد ومتابع في حياتهم هي فهمهم الخاطيء لمعنى
التطور واتباع كل ماهو جديد
وكما قال الكاتب السعودي عبدالله الملحم ذات مره في مقال
له " لا تستغرب فهذا سلوك المهزومين حضاريين " كان
مقاله عن المقاهي ولكن يمكننا ان نستخدم هذه الجملة لتعبير
عن الأخوة المتشبهين بالنساء والأخوات المتشبهات بالرجال
لأن بعض هؤلاء يتصرفون هكذا تقليداً للغرب
اذكر ذات مرة شاب وقح كويتي الجنسية قال على موقع من
مواقع الشبكة الألكترونية والتي طرحت هذه القضية وكان
الأخ مثليّ اي شاذ المهم قال بانه فخور بنفسه كذلك قال روحو
شوفو الغرب كيف مطوريين ويمارسو حرياتهم الشخصية
اشعر برغبة في الضحك حقاً... عزيزتي ام جعفر هذا مالدي
وارجو ان اكون قد اضفت ولو القليل الى طرحك الرائع..
شكراً جزيلاً وتحيه طيبه..
وفاء أنرتينا غاليتي الفيلسوفة الصغيرة :o
أحسنتِ القول المشكلة ان يكون الفرد العربي مغرب في وطنه فكرياً
ويرى كل جديد متطور مهما كان أهلاً للتقليد
ومدعاة لنزع كل القيم وتبني قيم الغرب
وكأنما هذا التفكير القشري هو كل هم الشباب
في مجتمعنا اضحى كل هم الشاب هو شكله الخارجي
اما القيم الأخلاق قوة الشخصية كلها لاتعني له اي شيء..!
اما المثليين فهؤلاء مصيبة في حد ذاتهم وظاهرة
بدأت تنتشر في مجتمعاتنا العربية للأسف
أول ملام هو الأهل فها نحنُ نعيش في نفس المجتمع
لكن عوامل التربية وما تلقيناه من ابائنا وامهاتنا
رحم الله الأموات وبارك بعمر الأحياء
كان عاملاً أساسياً في بناء شخصياتنا بناءً سليم بالتالي
سينعكس أثر تربيتهم علينا وعلى تربيتنا لأبنائنا
اللوم أولاً على الأهل
ثم لايخلو الموضوع من الثقافة الفردية او الذاتية
اي الشاب والشابة هما مسؤلين عن انفسهم
وغداً يقفا بين يدي الله واول ما يحاسبهم عما تعلموه
وان قالا لم نتعلم قال لم لم تتعلموا..!؟
الم تكن ارض الله واسعة وسبل التعلم مفتوحة للجميع
"
غاليتي ممتنة جداً للمداخلة التي فتحت آفاق الحديث
لي عودة للرد على الجميع
بعد أن أكمل نشرة اخبار الساعة 11 صباحاً ;)