أَذِقْنَا حَلاْوَةَ الحُبِّ مِنْ فيضِكَ العَذبْ
وَ لَوِّن زَوَايَا الفجرِ مِن لونِ عينيهِ
؛
حالِم في الخَرِيفْ
وَمِنْ دونِكَ يتهادَرُ الضَّاد بَحْثاً عَن أرضٍ يَنسَكِبُ بِها
؛
وإذَا أمطارُكَ هَطّلَتْ
بإي روعَةٍ سُكِبَت ..!!
وإذَا هِي بِلونِ الفَرحِ والكِبرياءِ انتَشَت
وَبِحقِ الـ حُسين قَد كُتِبَت
واذا العِشقُ جناتٌ للسبطِ أُزْلِفَت
حينَها
إعلَموا بِأنَّ القُلوبَ قَدْ اُحْضِرَت ..
تَقَبَّل مُرُورِي سيدي القدير وَجِداً
وَ
لكَ وُدٌّ لايَبور
وَ زَهْرَة مِنْ جناتِ الفَرَحْ
اُهَنِئُكَ وَطِبت
|