ذكرالله هو المانع للغرور بهذه الدنيا ولايمكن للانسان المؤمن ان يذوق حلاوة الايمان واطمئنانة الا بالتضحية وأعظم الخلق غروراً من اغتر بالدنيا وعاجلهاوافتتن بهواجسها فآثرها على الآخرة ورضي بهابديلاً من الآخرة حتى يقول بعضهم الدنيا نقد والآخرة نسيئة والنقد أنفع منالنسيئة ..فلانجد مانع من هذا غير ذ ذكر الله تعالى أشرف ما يخطر بالبال وأطهر ما يمر بالفم وتنطق به الشفتان وأسمى ما يتألق به العقل المسلم الواعي والناس بعامة قد يقلقون في حياتهم أو يشعرون بالعجز أمام ضوائق أحاطت بهم من كل جانب وهم أضعف من أن يرفعوها إذا نزلت أو يدفعوها إذا أوشكت ومع ذلك فإن ذكر الله عز وجل ، يحيي في نفوسهم استشعار عظمة الله وأنه على كل شيء قدير وأن شيئا لن يفلت من قهره وقوته وأنه يكشف ما بالمعنى إذا ألم به العناء ،حينها يشعر الذاكر بالسعادة وبالطمأنينة يغمران قلبه وجوارحه
الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب
ذكرالله هو المانع للغرور بهذه الدنيا ولايمكن للانسان المؤمن ان يذوق حلاوة الايمان واطمئنانة الا بالتضحية وأعظم الخلق غروراً من اغتر بالدنيا وعاجلهاوافتتن بهواجسها فآثرها على الآخرة ورضي بهابديلاً من الآخرة حتى يقول بعضهم الدنيا نقد والآخرة نسيئة والنقد أنفع منالنسيئة ..فلانجد مانع من هذا غير ذ ذكر الله تعالى أشرف ما يخطر بالبال وأطهر ما يمر بالفم وتنطق به الشفتان وأسمى ما يتألق به العقل المسلم الواعي والناس بعامة قد يقلقون في حياتهم أو يشعرون بالعجز أمام ضوائق أحاطت بهم من كل جانب وهم أضعف من أن يرفعوها إذا نزلت أو يدفعوها إذا أوشكت ومع ذلك فإن ذكر الله عز وجل ، يحيي في نفوسهم استشعار عظمة الله وأنه على كل شيء قدير وأن شيئا لن يفلت من قهره وقوته وأنه يكشف ما بالمعنى إذا ألم به العناء ،حينها يشعر الذاكر بالسعادة وبالطمأنينة يغمران قلبه وجوارحه
الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب