لكل وهابي ( تافه عديم العقل مسلوب الاراده قد سيطر عليه الشيطان بصوره تامه على عقله _ان كان لديه عقل_ وقلبه وجميع جوارحه)
لا يحب الاطلاع والتصفح في الكتب ان كانت دينيه او غير دينيه
ولا يحب تصفح الكتب الشيعيه وكتب المناظرات للمستبصرين والوهابيه لأنها تسبب لديكم الارباك وتجعلكم في شك وريب مستمر لعقيدتكم المنهزه ذات الاساس الضعيف
اليكم ملخص المناظره التي جرت بين كل من الوهابي المستبصر المتشيع الذي هداه الله لمذهب ال البيت عليهم السلام الدكتور عصام العماد وبين شيخ الوهابيه عثمان الخميس في احدى غرف البالتوك
ومن ثم دونت بشكل كتاب سمي بكتاب الزلزال ( وسمي بهذا الاسم لأنه احدث زلزالاً عنيفاً في ارضية الفكر السلفي الوهابي المتحجر الشيطاني ) وقد استمرت هذه المناظره لمدة سنتين...
واليكم نتائجها
بعد سنتين من المناظره والحوار المكشوف تكللت المواجهه الفكريه العقائديه بأنتصار نهج الاسلام الاصيل المتمثل في فكر الرسول الاعظم وال بيته النجباء صلى الله عليهم اجمعين حيث اعلنت مؤخرا هزيمة شيخ فرقة الضلال والانحراف والتدليس الوهابيه المدعو عثمان الخميس امام المستبصر المتشيع الدكتور عصام العماد مؤلف كتاب رحلتي من الوهابيه الى الاثنا عشريه وقد تفاجأ بهذا الانكسار المعنوي والصوره المخزيه التي لم يتكمن معها شيخ الزمره الوهابيه الناصبيه المنبوذه لدى مختلف المذاهب الاسلاميه من خلق التبريرات التي يمكن ان يغطي بها على هزيمته الفاضحه في الحوار مع جبهة الايمان والحق المبين وكما حدث مراراً وتكراراً لأخرين من امثاله من السلف الطائح حيث قوله تعالى في كتابه المجيد { يا ايها الذين أمنوا ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم } سورة محمد الايه (7) وفي ما يلي بعض المقاطع من كلام شيخ الوهابيه عثمان الخميس قالها قبل ايام من المناظره الاخيره التي انسحب منها بهزيمه تامه وذلك في غرفتي (انصار عثمان) و ( السرداب ) على البالتوك لتعرفوا الحق كما هو حيث قال الشيخ عثمان الخميس والله انا رأيي ان نوقف الحوار كله لا مع هذا ولا مع هذا لان الحوار معهم يعني عديم الفائده وما قلته ابتداءاً يعني انا ما دخلت هذا الحوار حباً فيه ولكني الجأت اليه الحاءاً واضطررت اضطراراً لا عن اختيار مني وانا مستاء جداً (((((يعني انه مستاء من هذا الحوار وذلك لضعف العقيده وهذا واضح جداً )))))
ولكن ما في اليد حيله الانسان اذا دخل في هذا الموضوع لا يود ان يمسك على اهل السنه شيئاً في انه تهرب وترك المناظره وغير ذلك من الامور التي تعرفونها اكثر من غيركم وانا اذ توقفت مع عصام العماد انهيت المناظره لن احاور احداً منهم ( الرافضه ) (((((تاج راسك )))))) قبل ان تمضي سنتان حتى ارتاح قليلاً واتفرغ الى اشياء اولى منها بكثير واقول حقيقه ولا اكذب انا لا استعد لهذه المناظره الا في يومها !! لذلك انا لو توقفت عن مناظرة الدكتور عصام العماد لن اناظر غيره لانها حقيقه متعبه نفسياً ومتعبه بدنياً وانا اعتذر عن ذلك
ثم قال شيخ الوهابيه عثمان الخميس (لكن ما احب ان اعيد واكرر اني دخلت هذه المناظرات رغماً عني ليس بأختياري) وقال ايضاً بالنسبه للتعب من هذه المناظره لا شك ان هذا الامر موجود ولعله ظاهر من صوتي وقال ايضاً خسرنا الدكتوره امنيه المغربيه اااااه (((( يا حرام محترق قلبه)))) الله المستعان وقال الشيخ الخميس ايضاً اما بالنسبه لي انا وما اتعرض اليسه من الايذاء فأكبر ايذاء اصابني هو ما يحدث مع عصام العماد في هذه المناظرات التي فلقت كبدي وأذتني كثيراً والله علم
(علماً ان الدكتوره امنيه المغربيه من المغرب وحصلت على دكتوراه في القانون وتدرس في امريكا وقد انتقلب من المذهب السني الى المذهب الاثنا عشري بعد ان سمعت الى هذه المناظرات واعلنت عن استبصارها امام الشيخ عثمان الخميس في احدى المناظرات جدير بالذكر ان عثمان الخميس هو الذي كتب كتاب باسم الموسوي بعنوان ( لله والتاريخ )
الى هنا انتهى ملخص هذا الكتاب الذي انتصر فيه الحق على الباطل
وهذا ما اسلفت به هو ملخص لهزيمه ليس لأنسان عادي بالنسبه لكم انما هو شيخ الوهابيه الذي تقتدي به طائفه ليس بالقليله من الشرذمه الوهابيه السلفيه
وفي نهاية المناظره اعلن افلاسه لعقيدته الضعيفه الركيكه التي مقرها في جهنم وبئس المصير وفي الدرك الأسفل من النار
والحمد لله الذي انعم علينا بتمام العقل لولاية امير المؤمنين وسيف الحق وامام المتقين علي بن ابن طالب عليه السلام واهل بيته المعصومين
المناظرة بينة وواضحة وفاضحة بالنسبة الى عقيدة الوهابية
والاستاذ عماد كان عماد بحق
ومع الاسف ارى بان هذه المناظرة مهمشة من قبلنا وليس عليها تركيز علمي او اعلامي
يفترض على القنوات الشيعية ان تمنتجها وتبثها صوتا وكتابتا
تحياتي
الآنَ حصحصَ الحقّ ...................... وما بعدَ الحقّ إلاّ الضلال ...,
اللهم صلّ على محمد وآل محمد ........... وانصر شيعة آل محمد .... أمرٌ معلوم ليرى هذا الوهابي الجرذ المخزي ومنْ لفّ لفهم إلى أنهم في جهنم وبأس المصير ... وهذا الحق في ولاية الله العادلة ولاية أمير المؤمنين عليّا عليه السلام ............... جزيتِ خيراً مولاتنا ... العلوية الياسرية .... الطيبة .. لك تلالٌ منْ عبقِ الياسمين ..,