الثورات والانقلابات ، رحلة البحث عن الزعيم المثالي .
إن الشروخ المخيفة التي أحدثها من لا تهمهم إلا مصالحهم تقف سدا منيعا أمام أي زعيم مخلص ومثالي . مثل الفروق الاجتماعية والاختلافات العرقية والمذهبية والدينية والسياسية وغيرها من معوقات خلقها من خلقها لعرقلة مساعي الملخصين .
المسألة تكمن في الرشد . فمتى ما بلغت الأمة الرشد ، عندها سيكون القائد المثالي في خدمتها ، فصاحب الزمان عليه السلام مثلا كقائد مثالي مرتقب ، تنتظره الأمم ليُقيم حكومة العدل الإلهي . هذا القائد ينتظر أن تبلغ الأمة رشدها من خلال ما تمر به من محن واختبارات ستأهلها يوما لإستقبال القائد وعدم خذلانه .
.
تحياتي
الى ابن محافظة الديوانيه هذه المحافظه التي تتبارى بالكرم في زيارة الاربعين تقبل تحيات اخوك ابن الناصريه ناحية الفهود ابو سعد
صدقت فنحن نمر بغربيل حيث سقط ومازال يتساقط الكثيرون فالظاهر والله اعلم العراقين يمرون بامتحان كبير لااستقبال هذا الامر فكم من باكي على
الاصلاح ومساندت الفقراء سقط ومع اول مال سحت دخل جيبه وكنا نتقاسم الدينار وخبزت الشعير معه وكان يبكي لبكاء الفقراء بفقره وهاهو يظلمهم عندما اعتلى منصة الكرسي باقتاره
متى تنتهي غربتك