لا أعلم لماذا يكرهون عمر رضي الله عنه هل لانه فتح العراق و نشر الإسلام فيها ام لانه فتح الشام ام لانه حرر القدس الشريف ام لانه فتح مصر و فتح بلاد فارس
السلام على من اتبع الهدى اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف والعن اعدائم الى يوم الدين اخي انا ااقول لك ليش نكره عمر ؟؟ لانه 1- ابتدع اشياء ليست موجوده في عهد الرسول صلى الله عليه واله وسلم 2- حرم ومنع اشياء كانت مباحه وحلال في عهد الرسول صلى الله عليه واله وسلم 3- دخوله الى بيت السيده فاطمة الزهراء عنوه وحرق بابها وكسر ضلعها 4- بغضه للامام علي عليه السلام 5- و و و و كثير مما فعله وظلمه لآل محمد و أمة محمد كافه :d ولو قلنا ماخلصنا
لا أعلم لماذا يكرهون عمر رضي الله عنه هل لانه فتح العراق و نشر الإسلام فيها ام لانه فتح الشام ام لانه حرر القدس الشريف ام لانه فتح مصر و فتح بلاد فارس
هل شاهدت تاريخه؟
• عن زبيد بن الحارث اليامي قال: لما حضرت أبا بكر الوفاة بعث إلى عمر يستخلفه فقال الناس: استخلف علينا فظاً غليظاً لو قد ملكنا كان أفظ وأغلظ، فماذا تقول لربك غداً إذا لقيته وقد استخلفت علينا عمر؟ فقال أبو بكر: أتخوفوني بربي؟ أقول يا رب أمّرت عليهم خير أهلك! (تاريخ المدينة/ج2/ص671)
• عن الأصمعي قال: كلّم الناس عبد الرحمن بن عوف أن يكلّم عمر بن الخطاب في أن يلين لهم فأنه قد أخافهم حتى خاف الأبكار في خدورهن! فقال عمر: أني لا أجد لهم إلا ذلك والله. (كنز العمال للمتقي الهندي/ج12/ص649)
• عن طلحة بن عبيد الله قال: خطب عمر بن الخطاب أم أبان بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس، فأبته فقيل لها: ولِم؟ قالت: إن دَخـَلَ دَخـَلَ عابساً وإن خرجَ خرجَ عابسا! (كنز العمال/ج13/ص198)
• عن عبد الله بن الزبير: كان عمر إذا كرِه أمراً فتل شاربه ونفخ! (كنز العمال/ج3/ص921)
• عن عمر بن دينار قال: لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساءٌ يبكين، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدِرة – وهي عصا غليظة كان يستعين بها في ضرب الناس – فقال: يا عبد الله أدخل على أم المؤمنين – يقصد ميمونة – فامرها فتحتجب وأخرجهن عليّ؛ فجعل يخرجهن وهو يضربهن بالدِرة فسقط خمار إمرأةٍ منهن، فقالوا: يا أمير المؤمنين خمارها! فقال: دعوها فلا حرمة لها. (كنز العمال/ج15/ص730)
• عن نظر بن أبي عاصم: أن عمر سمع نواحةً بالمدينة ليلا، فأتاها فدخل عليها ففرّق النساء فأدرك النائحة فجعل يضربها بالدِرة، فوقع خمارها فقالوا: شعرها يا أمير المؤمنين! فقال: أجل، لا حرمة لها. (كنز العمال/ج15/ص730)
• عن سعيد بن المسيّب قال: لما توفي أبو بكر أقامت عائشة نوْح، فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن عن البكاء على أبي بكر، فأبين أن ينتهين، فقال عمر لهشام بن الوليد: أدخل فاخرج إليّ ابنة أبي قحافة أخت أبي بكر؛ فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر: إني أحرّج عليك بيتي؛ فقال عمر لهشام: أدخل فقد أذنت لك! فدخل هشام فاخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر فعلاها بالدِرة فضربها ضربات، فتفرّق النوح حين سمعوا ذلك. (تاريخ الطبري/ج2/ص614 ، كتاب البخاري/ج4/ص127)
• عن عكرمة بن خالد قال: دخل ابنٌ لعمر بن الخطاب عليه وقد ترجل ولبس ثياباً فضربه عمر بالدِرة حتى أبكاه! فقالت له حفصة: لِم ضربته؟ قال: رأيته قد أعجبته نفسه فأحببت أن أصغـّرها إليه. (كنز العمال/ج12/ص668)
• عن أنس بن مالك قال: دخلت على عمر بن الخطاب أمةٌ قد كان يعرفها لبعض المهاجرين وعليها جلبابٌ مقنّعة به، فسألها: عُتِقتِ؟ قالت: لا ؛ قال: فما بال الجلباب؟ ضعيه عن رأسكِ إنما الجلباب على الحرائر من النساء المؤمنين! فتلكأت، فقام إليها بالدِرة فضرب بها رأسها حتى ألقته عن رأسها. (كنز العمال/ج9/ص199)