من يلقي نظرة على مدارسنا هذه الأيام أصبحت مؤسسات استخبارية بعد ان كانت تربوية أصبحت غابات بكل معنى الكلمة وتصفيةحسابات كل من يريد أن يتنقم من الأخر الآن وليس وقت آخر للإنتقام منه دون أي رقيب ولا حسيب ولا دليل اتضحت معادن الجميع وبين ونكشف االمستور ، أن ما يحصل بين جدران هذه االمؤسسات التي من المفترض أن تكون تربوية بشكل فاضح تحولت إلى ثكنات جاسوسية أن ما يحدث لا نستوعبه بتاتا مديرات تستفز المعلمات طلبة تتجسس على بعضها وعلى معلماتها .
رحماك يارب