ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
اقتباس :
اريد ان افهمك مالم يفهموه
هل تريد مني ان اضرب بكلام العلماء عرض الحائط !!!!
اقتباس :
ومن هنا تلتزم انت بقول ابن تيميه قل لي انك تلتزم
هل ابن تيميه العالم الوحيد عند السنه !!! اذا كان هذا صحيح فأنا التزم بقوله , وان كان غير صحيح فهناك غيره من العلماء الذين لديهم اقوال اخرى , وبذالك انا غير ملزم بقول احد منهم على وجه الخصوص.
اقتباس :
لايتعدى بشارات يعني كلام الله خطا بسببك وكلام رسوله انه سيكون بعده 12
حاشا لله الغفور الرحيم و حاشا لرسوله الكريم
الموقصود بعدم تعدي الامر لكونه خبرا او بشارة او نحوها , ان الحديث لا يحمل حكما شرعيا او تحليلا او تحريما او فرضا او سنه او نحو ذالك.
وهل الاخبار ان سيكون بعده 12 فيه شيئ مما سبق . لا تحمل الحديث ما لا يحتمل .
اقتباس :
اريد ان اعرف ومن هنا هذيث عمار هل تحقق ام لا
نعم تحقق . و الفئه الباغيه هي التي خالفة علي بن ابي طالب عليه السلام .
اقتباس :
الدين كمل لكن من يوضح بعد النبي
ما هو الشيئ غير الواضح . وما هو الشيئ الذي لا يستطيع الا الامام ان يوضحه ؟
اقتباس :
(وماكنامعذبين حتى نبعث رسولا)
بعث النبي صلى الله عليه وسلم , وهو حجة الله على خلقه.
لم يقل الله تعالى "حتى نبعث اماما"
اقتباس :
وهل يعقل ان يترك الله العباد سدا والدليل الحسي عندكم لماذا وجدا اائمه المذاهب عندكم
لا , لا يعقل , ان الله يجعل من عباده علماء و فقهاء ليعلموا الناس الدين , سواء كانوا من ال البيت ام من غيرهم .
وارجوا ان تستبين شيئأ مهما , وهو ان هذه المذاهب فقهيه , وليست مذاهب عقديه.
اقتباس :
عزيز الدين كمل لكن من يوضح من يقود من الامام(يوم ندعوا كل اناس بامامهم)
الذي يوضح هو النبي صلى الله عليه وسلم (قال الرسول صلى الله عليه وسلم : خذوا عني مناسككم)
والذي يقود هو الذي يسخره الله للقياده.
تفسير القرطبي
{يوم ندعوا كل أناس بإمامهم فمن أوتي كتابه بيمينه فأولئك يقرؤون كتابهم ولا يظلمون فتيلا}
قال ابن عباس والحسن وقتادة والضحاك: "بإمامهم" أي بكتابهم، أي بكتاب كل إنسان منهم الذي فيه عمله؛ دليله "فمن أوتي كتابه بيمينه". وقال ابن زيد: بالكتاب المنزل عليهم. أي يدعي كل إنسان بكتابه الذي كان يتلوه؛ فيدعي أهل التوراة بالتوراة، وأهل القرآن بالقرآن؛ فيقال: يأهل القرآن، ماذا عملتم، هل امتثلتم أوامره هل اجتنبتم نواهيه! وهكذا. وقال مجاهد: "بإمامهم" بنبيهم، والإمام من يؤتم به. فيقال: هاتوا متبعي إبراهيم عليه السلام، هاتوا متبعي موسى عليه السلام، هاتوا متبعي الشيطان، هاتوا متبعي الأصنام.