في الحقيقة سؤال واحد يجول في خاطري :
من هي هذه الدجاجه التي اشبعها كُل
هؤلاء الرجال تحليلاً وماقصتها بتحديد؟
لحظه واحده.. هل التحليلات السابقة صدرت
بالفعل من هؤلاء الرجال ام ان الموضوع
كله فلسفة كاتب .. أي ان قصة عبور الدجاجه
ماهي الى وسيلة لنقد شخصيات من ذكروا
في هذا الموضوع ؟؟
ارجوا ان اجد الأجابه لديكم اخي عظيم لك
مني جزيل الشكر وتحيه طيبه
الاخت العزيزة وفاء نادر هذه من اقدم واطرف النكات الفلسفية المتداولة لدى الشعب الامريكي وقد وصلتني عبر الايميل فأحببت ان اعرضها لكم .
وهذا السؤال وسيلة لطرح رأي مايتميز به هذا الشخص وكيف كان سيجيب لوطرح عليه هذا السؤال وفقا لأختصاصه فمثلا ارسطو وافلاطون عاشوا قبل الميلاد وهم فلاسفة يونانيين ولكن ارسطو تلميذ افلاطون ولكن اختلف جوابهم تبعا لآرائهم الفلسفية اما ديكارت فهو فيلسوف فرنسي عاش في القرن 17 اما فرويد فهو طبيب نمساوي صاحب مدرسة التحليل النفسي في القرن العشرين و ............
والسؤال واضح انه نكتة والدجاجة هي موضوع النكتة وحاول الذي جمع افكار هؤلاء المفكرين والفلاسفة والسياسيين والعسكريين ليوضح القارئ اختلاف وجهات نظر هؤلاء في فهم سؤال واحد وهو بسيط جدا وبديهي
وقد اضاف بعضهم لها الرئيس السابق جورج بوش الابن وكان جوابه :
جورج بوش :
ان مجرد تمكن الدجاجة من عبور الطريق الى الطرف الآخر دون عقاب رغم قرارات الامم المتحدة يشكل تحدي للديموقراطية و الحرية و العدالة . و هذا ما يؤكد لنا انه كان ينبغي علينا و بشكل لا يقبل النقاش تدمير هذا الطريق منذ زمن بعيد و للحفاظ على السلام في هذه المنطقة و حتى لا تنتهك القيم التي ندافع عنها بهكذا انواع من الارهاب حربية مدعومة بـ 243000 من مشاة البحرية و غطاء جوي مؤلف من 846 قاذفة مهمتها ابادة كل المداجن الموجودة في المنطقة على قطر 5000 كم منها . ثم يتم التأكد و من خلال قصف صاروخي مركز ان كل ما يشبه المداجن من قريب او بعيد قد تحول الى رماد .. و هكذا لن تسول لاي دجاجة نفسها مرة اخرى
و ستتولى حكومتنا الكريمة فيما بعد اعادة بناء هذه المداجن وفقا لمقايس الامن المعمول بها .. و تعيين ديك يتم انتخابه بشكل ديمقراطي حر من طرف السفير الامريكي
و لتمويل مشروع اعادة البناء ستتم السيطرة على عائدات محصول الحبوب في هذه المنطقة لمدة 30 سنة حيث يمكن ان يستفيد سكان المنطقة من تسعيرة تفاضلية على جزء من هذه العائدات مقابل تعاونهم المطلق معنا
و في ظل هذا النظام الجديد حيث تسود العدالة و السلام و الحرية .. نستطيع ان نؤكد لكم ان انه لن تحاول بعد اليوم أي دجاجة عبور أي طريق .. لسبب بسيط هو انه لن يكون هناك طريق اصلا .. و لن تكون هناك ارجل للدجاج ..
وانا اضيف اليه صدام حسين :
اضربوا الدجاجة بالسلاح الكيمياوي وابيدوها كما ضربتم مدينة حلبجة الكردية وابدتموها واعتقلوا اهلها وزجوهم في السجن ثم اعدموهم كما اعتقلتم الشيعة واعدمتموهم حتى لاتتجرأ اي دجاجة ان تعبر الطريق وتجرأ الشعب العراقي علينا .
فتستطيعين ان تضيفي رأي اي شخصية مشهورة تعرفينها وفق ماتتميز به من آراء وافكار .
شكرا اخ عظيم على الموضوع
زين الدجاجه عبرت الطريق على
رجليها لا يجي يوم نراها تقود سياره
بروحها ومنو بعد يسطر عليها
وتصير مثل سالفة البيضه قبل لو
الدجاجه ماتخلص تقبلوا مروري