كل من يريد أن يبريء ساحة يزيد اللعين الآن
من قتل سبط المصطفى الامام الحسين عليه السلام
و أنتم ترونهم الآن بكثرة و وقاحة يفعلون ذلك
بعلم أو بغيره, دافع عنه متعمدا أم ردد ما يقول سلفه
عرف الهدف من دفاعه لزيد اللعين أم لم يعرف
فهو ناصبي ابن ناصبي ابن ناصبيه, يقطر نصبا
من حيث يعلم و من حيث لا يعلم
و هو عدو لمحمد صلى الله عليه و آله
يوم تقوم الأشهاد و عدو لله عز وجل
و من كان عدوا لله و رسوله فمأواه جهنم و بأس المصير
و من أراد أن يعرف الوهابي اذا كان ناصبي أم لا
فليسأله عن يزيد بالتحديد, فهو علامة النصب الجلي
أو فليسأله عن معاويه و هند, فهو علامة النصب الخفي