هنا نجدالايه تتكلم عن قميص يوسف الذي القاه البشير على وجهيعقوب فارتد يعقوب بصيرا وجه استدلالي ان القميص جماد لايضر ولاينفعولكن هذا القميص شافى نبي من مرض عضال والسبب انه لامس جسد نبي اخرىوهذه الخاصيه مانقولها بملامسه اجساد الائمه للارض وهنا ستول ان يعقوب وجد ريح يوسف فعرف انه حي فرجع له بصره اولا من الناحيه العلميه ها مستحيل ان يشم الانسان ريحه شخص ويبرأمن مرضه ومن الناحيه القرانيه اجيبك بالقران يوسف (آية:94):ولما فصلت العير قال ابوهم اني لاجد ريح يوسف لولا ان تفندون
فهذادليل قرأني على انكاره وجود ريح ليوسف ومن هنا نقول ان الامر كماقلت لك بالتبرك بقبور الائمه